بعد وفاة زوجته السّيدة منصورة ،
عمدَ آية الله الشيخ حسن زاده آملي على دفنِها عند مدخل منزله ، وأسماه " بيت الرّحمة ".
وقال عند وفاتها :
" هذه المرأة هي الّتي أوصلتني إلى هُنا . كانت شريكةً لي في الأعمال العلميّة ، وأي كتابٍ كتبتُه ، فإنّ نصفه يعود إليها .."
>>Click here to continue<<