"كم أودّ في ليلةالقدر لو أعثر على شخص ملئ سجله بالجرم وهو يحضر مراسم الاحياء لأول مرة، لا جرأة لديه على الكلام، ولا تطاوعه نفسه على وضع القرآن على رأسه وقول: "إلهي، العفو"
فأخاطب ربي: "إلهي، أعطني كل ما تعطيه لهذا الرجل" لأنه ليس في نفسه ذرة من عجب!"
يغادر الناس في نهاية المراسم إلى منازلهم فرحين، أما هو فيظل واقف، وينطق في النهاية قائلاً: "إلهي، أتراك نظرت إلي أنا أيضاً؟! إن لم تنظر إليّ فسأصرخ بالبُكاء!"
وهي عين العبارة في أواخر دعاء كميل: «وسلاحه البكاء»،
والله لأبكينّ!💚🍂🥀!.
>>Click here to continue<<