لأحمد شوقي:
دنياك من عاداتها
ألّا تكون لأعزلِ
أو للغبيّ وإن تعلّل
بالزمان المقبلِ
جُعِلَت لحُرّ يُبتلى
في ذي الحياة ويبتلي
يُرمى ويرمي في جهاد
العيش غيرَ مغفّلِ
مستجمعٍ كالليث إن
يُجهل عليه يَجهلِ
وفي أخرى:
ثِق بما شئت من زمانك إلا
صُحبةَ العيش، أو جوارَ السلامَةْ
>>Click here to continue<<