TG Telegram Group & Channel
هندسة المنشآت | United States America (US)
Create: Update:

تم ترميم مدرسة وجامع العامرية التاريخية عمرها خمسمائة عام  في رداع  بوسط اليمن باستخدام تقنية تصنيع القضاض وهي قصارة مضادة للماء ومؤنة رابطة للبناء بين الاحجار مصنوعة من الجير المعالج بالجير المطفأ والزيوت والذهون ويعود تاريخ هذه التقنية إلى أكثر من الفي عام وقد قادت قصة الترميم المشروع الى العالمية

يتم استخدام الرماد البركاني أو الخفاف أو زلط بركاني أو الهشاش أو هشيم البوزلانا كعنصر كيميائي آخر في التفاعل، وذلك بسبب بطء بعض التفاعلات الكيميائية. وقد استغرق إعداد القضاض وقتًا طويلاً، بدءا من محاجر المواد الخام وصولًا إلى بدء تطبيق المادة على المبنى، حيث يمكن أن يمر وقتا طويلاً قبل أن يتجمد القضاض كليا.

في عام 2004 صُنع فيلم وثائقي بعنوان "القضاض: إعادة اختراع تقليد" من إخراج كاترينا بورالي، يوثق ترميم مجمع المدرسة العامرية برداع الذي حاز بجائزة آغا خان للعمارة في عام 2007.

وباعتبار أن الحرفيين اليمنيين نسوا الوصفات المختلفة لصناعة القضاض، قام فريق ترميم العامرية باختراع القضاض من جديد وتحسين استخدامه عن طريق المحاولة والخطأ. ويمكن استخدام القضاض على المعالم التاريخية اليمنية الأخرى، ويُعَدُ القضاض من الممارسات الخضراء التي تسمى اليوم الخرسانة الخضراء أو الخرسانة الرومانية.

يقول احد المختصين الذين  اشرفوا على مشروع ترميم مدرسة العامرية التاريخية برداع وسط اليمن "القضاض واحد من اعظم ابداعات الانسان ويستحق الوقت والتكلفة"  لاستخدامه. ويقول:- "بما ان القضاض الاصلي استمر خمسمائة عام فنحن نأمل ان القضاض الذي قمنا بصناعته سوف يستمر خمسمائة عام اخرى". 
👆👆👆

تم ترميم مدرسة وجامع العامرية التاريخية عمرها خمسمائة عام  في رداع  بوسط اليمن باستخدام تقنية تصنيع القضاض وهي قصارة مضادة للماء ومؤنة رابطة للبناء بين الاحجار مصنوعة من الجير المعالج بالجير المطفأ والزيوت والذهون ويعود تاريخ هذه التقنية إلى أكثر من الفي عام وقد قادت قصة الترميم المشروع الى العالمية

يتم استخدام الرماد البركاني أو الخفاف أو زلط بركاني أو الهشاش أو هشيم البوزلانا كعنصر كيميائي آخر في التفاعل، وذلك بسبب بطء بعض التفاعلات الكيميائية. وقد استغرق إعداد القضاض وقتًا طويلاً، بدءا من محاجر المواد الخام وصولًا إلى بدء تطبيق المادة على المبنى، حيث يمكن أن يمر وقتا طويلاً قبل أن يتجمد القضاض كليا.

في عام 2004 صُنع فيلم وثائقي بعنوان "القضاض: إعادة اختراع تقليد" من إخراج كاترينا بورالي، يوثق ترميم مجمع المدرسة العامرية برداع الذي حاز بجائزة آغا خان للعمارة في عام 2007.

وباعتبار أن الحرفيين اليمنيين نسوا الوصفات المختلفة لصناعة القضاض، قام فريق ترميم العامرية باختراع القضاض من جديد وتحسين استخدامه عن طريق المحاولة والخطأ. ويمكن استخدام القضاض على المعالم التاريخية اليمنية الأخرى، ويُعَدُ القضاض من الممارسات الخضراء التي تسمى اليوم الخرسانة الخضراء أو الخرسانة الرومانية.

يقول احد المختصين الذين  اشرفوا على مشروع ترميم مدرسة العامرية التاريخية برداع وسط اليمن "القضاض واحد من اعظم ابداعات الانسان ويستحق الوقت والتكلفة"  لاستخدامه. ويقول:- "بما ان القضاض الاصلي استمر خمسمائة عام فنحن نأمل ان القضاض الذي قمنا بصناعته سوف يستمر خمسمائة عام اخرى". 
👆👆👆


>>Click here to continue<<

هندسة المنشآت




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)