TG Telegram Group & Channel
الخطــ زاد ــباء الدعوية | United States America (US)
Create: Update:

وقال:﴿ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَاۤىِٕنَةࣲ مِّنۡهُمۡ﴾ فاليهود لا عقد لهم، لا عهد لهم ، والحقد الذي يحملونه على إخواننا المسلمين في -فلسطين- هو الحقدُ في قلب كل يهودي! على كل مسلم في أرجاء المعمورة...

فينبغي علينا أن يعلم كل مسلم، أن الذي يجري اليوم في جارك غداً سيكون في دارك، أعلم أن الذي يجري اليوم على جارك عداً سيكون في دارك، أمر معلوم أمر معروف ، فاليهود _يا عباد الله_ لا يقتصرون على فلسطين.

وإنما شعارهم حدودك يا إسرائيل!! من الفرات إلى النيل، شعارهم الذي يدرسونة الصغار حدودك يا إسرائيل!! من الفرات إلى النيل،
واليوم -يا عباد الله- يسعون سعيا حفيفا لتنفيذ هذا المخطط الإجرامي ، فينبغي على المسلمين والله، أن يدركوا حجم المؤامرة وكِبر القضية، وإنها لا تقتصر على _غزة ومن فيها_ ولا على القدس، ولا على فلسطين، وإنما هي ذرائع ليتوسلوا إلى بسط أيديهم على بلاد الإسلام ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ.

- عباد الله - إنها عظات وعبر جلية واضحة، عظات وعبر لمن تأملها وتدبرها،
وأنظروا كيف يعين النصارى على مرأى ومسمع، اليهود على كل ما يفعلونه بالمسلمين في فلسطين. ؟!!!
اليوم دول الكفر من دول النصارى؛ على مرأى ومسمع _ فرنسا_ بريطانيا_ المانيا _ أمريكا _ كلها أرسلت بالسفن الحربية! والبارجات العسكرية! إلى سواحل "غزة وفلسطين" معاونة ومناصرة لليهود!! سِوى من أتوه من الجنود الذين يدعمون اليهود ليعينوهم على إجتثاث المسلمين من فلسطين... ولا أدل على ذلك -يا عباد الله- من وصول عدو الله _بايدن_ رأس أمريكا بنفسه إلى فلسطين إلى داخل... بلاد الأقصى معاونة ومناصرة
ثم على مرأى ومسمع يتحدى ويتبجح ...
وعلى مرأى ومسمع يعين.. وعلى مرأى ومسمع يقلب الحقائق...
في الحادثة الإجرامية في المستشفى الذي ضُرب،

يقول: أن المستشفى ألمنى ضربه ، ولكن لم تقم به دولة إسرائيل، لم يقم به اليهود.. _سبحان الله_ مغالطة مكابرة جرأة !!! وهذا الذي فعله-بايدن- طريقة يسلكها على طريق من قبله ،

في سنة -ثمان وتسعين- وبمناسبة الإحتفال بمرور -خمسين سنة- على قيام دولة إسرائيل ...جريدة أمريكية... تخرج أقوال عشرة من رؤساء -أمريكا- كلهم يُصرح بكل قوته أن قيام دولة إسرائيل من أهم مهامه، وأن حماية دولة إسرائيل من أول ما يسعى له سواء في ذلك.. جورج بوش، وكلينتون، وكارتن، وكارتر، وريغان، وروزفيلت، وأيزنهاور، وكل من سبق جون كينيدي، نيكسون، واقرأوا -كتاب سبيل المتقين لتحرير الأقصى وفلسطين- رسالة صغيرة ذكر فيها أقوال هؤلاء الرؤساء على مر ما مضى كلهم يصرحون ... بل أن -ريجان- عدو الله يقول: عن إسرائيل دولة السلام والإستقرار وسط طغيان المنطقة وسط طغيان المنطقة.

هكذا —يا عباد الله— ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ— إن من العظات والعبر التي نأخذها من هذه الأحداث... التي تمر بنا سقوط زيف الشعارات التي يرفعها الغرب ، والتي يكذبون بها علينا حقوق الإنسان ، حماية الحقوق... حماية الأطفال... حماية النساء... حماية حماية إلى غير ذلك... المساواة العدالة هذه الشعارات البراقة كلها شعارات خداع والكذب على المسلمين، لا مجال لها عند قتل المسلمين،
ولهذا انظروا اليوم على مرأى ومسمع يشجعون ويعينون،

عندما قام عدو الله: -مناحيم بيجِن- في سنة ثمان وأربعين بمذبحة -دير ياسين- أتدرون بماذا كرمه الغرب؟! أعطوه جائزة نوبل للسلام ، لأنه قام بتلك المجزرة ....

وتعلمون ما قام به -إسحاق رابين- من تهجير للفلسطينيين، وطرد لهم من أماكنهم وبلدنهم وقراهم، وكافأه الغرب على ذلك أعطوه جائزة نوبل للسلام، إنها شعارات براقة كذابة خداعة ، فقط يضحكون بها على المسلمين....

وإنما شعارهم الحقيقي، أقتلوا المسلمين، أبيدوا المسلمين، أذبحوا المسلمين، ولهذا أنظرو كيف اليوم تقصف إسرائيل في حرب وحشية دموية ، المساكن والبيوت والعمارات والمستشفيات والطرقات والفنادق وفوق ذلك... منعٌ لألوف مالف من البشر لملايين من الطعام والشراب والدواء والكساء....

فيا -عباد الله- شعب يباد على مرأى ومسمع من العالم — ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ - ، شعب يُباد والناس ينظرون والأعداء يتفرجون، ثم بعد ذلك يضحكون على المسلمين.

هل رأيتم -يا عباد الله- تلك الدماء التي سُفكت؟!
هل رأيتم تلك الأشلاء التي تمزقت؟!
هل رأيتم تلك الأعضاء التي تطايرت؟!
هل رأيتم -يا عباد الله- ذلك الرجل الذي يمشي بعد ضرب المستشفى ؟!
عند أن خرج من ذلك المستشفى بعد ضربه، يحمل بين يديه كيسين فيهما أشلاء طفليه على مرأى ومسمع... طفلان مُمزقان يحملهما للناس!!.
هل رأيتم ذلك الطفل؟! الذي يبكي أمام أبيه يخاطب أباه قم يا آبتاه قم يا آبتاه لا يدري لبراءة الطفولة أنه موت وأنه لا رجوع !!!

وقال:﴿ وَلَا تَزَالُ تَطَّلِعُ عَلَىٰ خَاۤىِٕنَةࣲ مِّنۡهُمۡ﴾ فاليهود لا عقد لهم، لا عهد لهم ، والحقد الذي يحملونه على إخواننا المسلمين في -فلسطين- هو الحقدُ في قلب كل يهودي! على كل مسلم في أرجاء المعمورة...

فينبغي علينا أن يعلم كل مسلم، أن الذي يجري اليوم في جارك غداً سيكون في دارك، أعلم أن الذي يجري اليوم على جارك عداً سيكون في دارك، أمر معلوم أمر معروف ، فاليهود _يا عباد الله_ لا يقتصرون على فلسطين.

وإنما شعارهم حدودك يا إسرائيل!! من الفرات إلى النيل، شعارهم الذي يدرسونة الصغار حدودك يا إسرائيل!! من الفرات إلى النيل،
واليوم -يا عباد الله- يسعون سعيا حفيفا لتنفيذ هذا المخطط الإجرامي ، فينبغي على المسلمين والله، أن يدركوا حجم المؤامرة وكِبر القضية، وإنها لا تقتصر على _غزة ومن فيها_ ولا على القدس، ولا على فلسطين، وإنما هي ذرائع ليتوسلوا إلى بسط أيديهم على بلاد الإسلام ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ.

- عباد الله - إنها عظات وعبر جلية واضحة، عظات وعبر لمن تأملها وتدبرها،
وأنظروا كيف يعين النصارى على مرأى ومسمع، اليهود على كل ما يفعلونه بالمسلمين في فلسطين. ؟!!!
اليوم دول الكفر من دول النصارى؛ على مرأى ومسمع _ فرنسا_ بريطانيا_ المانيا _ أمريكا _ كلها أرسلت بالسفن الحربية! والبارجات العسكرية! إلى سواحل "غزة وفلسطين" معاونة ومناصرة لليهود!! سِوى من أتوه من الجنود الذين يدعمون اليهود ليعينوهم على إجتثاث المسلمين من فلسطين... ولا أدل على ذلك -يا عباد الله- من وصول عدو الله _بايدن_ رأس أمريكا بنفسه إلى فلسطين إلى داخل... بلاد الأقصى معاونة ومناصرة
ثم على مرأى ومسمع يتحدى ويتبجح ...
وعلى مرأى ومسمع يعين.. وعلى مرأى ومسمع يقلب الحقائق...
في الحادثة الإجرامية في المستشفى الذي ضُرب،

يقول: أن المستشفى ألمنى ضربه ، ولكن لم تقم به دولة إسرائيل، لم يقم به اليهود.. _سبحان الله_ مغالطة مكابرة جرأة !!! وهذا الذي فعله-بايدن- طريقة يسلكها على طريق من قبله ،

في سنة -ثمان وتسعين- وبمناسبة الإحتفال بمرور -خمسين سنة- على قيام دولة إسرائيل ...جريدة أمريكية... تخرج أقوال عشرة من رؤساء -أمريكا- كلهم يُصرح بكل قوته أن قيام دولة إسرائيل من أهم مهامه، وأن حماية دولة إسرائيل من أول ما يسعى له سواء في ذلك.. جورج بوش، وكلينتون، وكارتن، وكارتر، وريغان، وروزفيلت، وأيزنهاور، وكل من سبق جون كينيدي، نيكسون، واقرأوا -كتاب سبيل المتقين لتحرير الأقصى وفلسطين- رسالة صغيرة ذكر فيها أقوال هؤلاء الرؤساء على مر ما مضى كلهم يصرحون ... بل أن -ريجان- عدو الله يقول: عن إسرائيل دولة السلام والإستقرار وسط طغيان المنطقة وسط طغيان المنطقة.

هكذا —يا عباد الله— ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ— إن من العظات والعبر التي نأخذها من هذه الأحداث... التي تمر بنا سقوط زيف الشعارات التي يرفعها الغرب ، والتي يكذبون بها علينا حقوق الإنسان ، حماية الحقوق... حماية الأطفال... حماية النساء... حماية حماية إلى غير ذلك... المساواة العدالة هذه الشعارات البراقة كلها شعارات خداع والكذب على المسلمين، لا مجال لها عند قتل المسلمين،
ولهذا انظروا اليوم على مرأى ومسمع يشجعون ويعينون،

عندما قام عدو الله: -مناحيم بيجِن- في سنة ثمان وأربعين بمذبحة -دير ياسين- أتدرون بماذا كرمه الغرب؟! أعطوه جائزة نوبل للسلام ، لأنه قام بتلك المجزرة ....

وتعلمون ما قام به -إسحاق رابين- من تهجير للفلسطينيين، وطرد لهم من أماكنهم وبلدنهم وقراهم، وكافأه الغرب على ذلك أعطوه جائزة نوبل للسلام، إنها شعارات براقة كذابة خداعة ، فقط يضحكون بها على المسلمين....

وإنما شعارهم الحقيقي، أقتلوا المسلمين، أبيدوا المسلمين، أذبحوا المسلمين، ولهذا أنظرو كيف اليوم تقصف إسرائيل في حرب وحشية دموية ، المساكن والبيوت والعمارات والمستشفيات والطرقات والفنادق وفوق ذلك... منعٌ لألوف مالف من البشر لملايين من الطعام والشراب والدواء والكساء....

فيا -عباد الله- شعب يباد على مرأى ومسمع من العالم — ولا حولَ ولا قُوَّةَ إلا باللهِ - ، شعب يُباد والناس ينظرون والأعداء يتفرجون، ثم بعد ذلك يضحكون على المسلمين.

هل رأيتم -يا عباد الله- تلك الدماء التي سُفكت؟!
هل رأيتم تلك الأشلاء التي تمزقت؟!
هل رأيتم تلك الأعضاء التي تطايرت؟!
هل رأيتم -يا عباد الله- ذلك الرجل الذي يمشي بعد ضرب المستشفى ؟!
عند أن خرج من ذلك المستشفى بعد ضربه، يحمل بين يديه كيسين فيهما أشلاء طفليه على مرأى ومسمع... طفلان مُمزقان يحملهما للناس!!.
هل رأيتم ذلك الطفل؟! الذي يبكي أمام أبيه يخاطب أباه قم يا آبتاه قم يا آبتاه لا يدري لبراءة الطفولة أنه موت وأنه لا رجوع !!!


>>Click here to continue<<

الخطــ زاد ــباء الدعوية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)