TG Telegram Group & Channel
الخطــ زاد ــباء الدعوية | United States America (US)
Create: Update:

ومن أسباب العفاف أن الإنسان يلتمس الرزق الحلال، ويبتعد عن الرزق الحرام، والله يتولاه، قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا اتِّقَاءَ لِلَّهِ إِلَّا آتَاكَ اللَّهُ خَيْرًا مِنْهُ ".
وروى الإمام أحمد عن جابر بن عبدالله أن النبي صلى الله عليه وسلم: " أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللَّهَ، وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ، فَإِنَّ نَفْسًا لَنْ تَمُوتَ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ رِزْقَهَا وَإِنْ أَبْطَأَ عَنْهَا، فَاتَّقُوا اللَّهَ، وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ خُذُوا مَا حَلَّ، وَدَعُوا مَا حَرُمَ ".
فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، أي: اجعل طلبك في الرزق جميلًا، من الحلال وابتعد عن الحرام.
فليكن المسلم حريصًا على الحلال، وذلك من أسباب الغنى، وأما الذي يأكل من الحرام، ولا يبالي، فإنه ليس عنده قناعة، ولا عفاف ولا استغناء.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يُبَالِي الْمَرْءُ بِمَا أَخَذَ الْمَالَ، أَمِنْ حَلَالٍ أَمْ مِنْ حَرَامٍ".
فهذه صفة مقيتة، وهذه الصفة تجعل الإنسان على شره وطمع، ولا يقنع بما أعطاه الله جل وعلا.

فكن أيها المسلم مع الله جل وعلا، كن مع الله والله يتولاك، ولتكن الهمة، وهذا من أعظم أسباب الغنى، لتكن الهمة الوصول إلى إرضاء الله، لتكن الهمة أن تعيش رجلًا صالحًا محافظًا على دينه، لتكن الهمة أن يأتيك الموت، وأنت على حال يرضى الله عنك بها.
﴿تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ وَلا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾.
وفي الحديث القدسي: "يا ابن آدم تفرغ لعبادتي املأ يديك رزقًا، وأملأ قلبك غنى، ولا تباعد عني فأملأ قلبك فقرًا وأملأ يديك شُغلًا".

فأيها المسلم: إذا كنت مع الله، سيتولاك الله إذا حافظت على دينك، وحافظت على الصلوات الخمس لله، وخشعت في صلواتك، وحافظت على ذكر الله، وعلى طاعة الله، فالله سيرزقك حياة طيبة، سيدفع الله عنك الأسقام، ويدفع الله عنك الديون، ويدفع الله عز وجل عنك المصائب.
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾.
ومع التوبة والاستغفار والإنابة، تُدرُّ الأرزاق، صلاح واستغفار وتوبة وإنابة، ستُدر الأرزاق عليك، من حيث لا تحتسب، أكثر من التوبة، أكثر من الاستغفار، حافظ على تقوى الله.
﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا *وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا * مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا﴾.
﴿وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ﴾.
﴿وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ﴾.
﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾.

أسأل الله جل وعلا أن يتولانا وإياكم بولايته، اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت، وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقنا شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يُقضى عليك، إنه لا يَذل من واليت، ولا يَعز من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت، اللهم أعز الإسلام والمسلمين، ودمر الكفر والكافرين، اللهم احفظ عبادك المؤمنين المستضعفين في غزة وأرض فلسطين، اللهم احفظهم بحفظك، وتولهم بولايتك، اللهم عجل لهم بفرجك، اللهم عجل لهم بفرجك، يا أرحم الراحمين، يا أرحم الراحمين عجل لهم بفرجك يا رب العالمين، اللهم انتقم من اليهود والنصارى، اللهم انتقم منهم، وأرنا فيهم عجائب قدرتك يا قوي يا متين، اللهم عجل لهم ببأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين، اللهم اشف صدور المؤمنين من أعدائك أعداء الدين، اللهم اشف صدور المؤمنين من اليهود والنصارى أعداء الدين، اللهم اشف صدور المؤمنين من اليهود والنصارى ومن يمكر معهم

على الإسلام والمسلمين، ربنا أرنا فيهم بأسك الذي لا يرد على القوم المجرمين، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلًا للذين آمنوا، ربنا إنك رؤوف رحيم، سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.

ومن أسباب العفاف أن الإنسان يلتمس الرزق الحلال، ويبتعد عن الرزق الحرام، والله يتولاه، قال النبي صلى الله عليه وسلم: " إِنَّكَ لَنْ تَدَعَ شَيْئًا اتِّقَاءَ لِلَّهِ إِلَّا آتَاكَ اللَّهُ خَيْرًا مِنْهُ ".
وروى الإمام أحمد عن جابر بن عبدالله أن النبي صلى الله عليه وسلم: " أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا اللَّهَ، وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ، فَإِنَّ نَفْسًا لَنْ تَمُوتَ حَتَّى تَسْتَوْفِيَ رِزْقَهَا وَإِنْ أَبْطَأَ عَنْهَا، فَاتَّقُوا اللَّهَ، وَأَجْمِلُوا فِي الطَّلَبِ خُذُوا مَا حَلَّ، وَدَعُوا مَا حَرُمَ ".
فاتقوا الله وأجملوا في الطلب، أي: اجعل طلبك في الرزق جميلًا، من الحلال وابتعد عن الحرام.
فليكن المسلم حريصًا على الحلال، وذلك من أسباب الغنى، وأما الذي يأكل من الحرام، ولا يبالي، فإنه ليس عنده قناعة، ولا عفاف ولا استغناء.
قال النبي صلى الله عليه وسلم: "لَيَأْتِيَنَّ عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ لَا يُبَالِي الْمَرْءُ بِمَا أَخَذَ الْمَالَ، أَمِنْ حَلَالٍ أَمْ مِنْ حَرَامٍ".
فهذه صفة مقيتة، وهذه الصفة تجعل الإنسان على شره وطمع، ولا يقنع بما أعطاه الله جل وعلا.

فكن أيها المسلم مع الله جل وعلا، كن مع الله والله يتولاك، ولتكن الهمة، وهذا من أعظم أسباب الغنى، لتكن الهمة الوصول إلى إرضاء الله، لتكن الهمة أن تعيش رجلًا صالحًا محافظًا على دينه، لتكن الهمة أن يأتيك الموت، وأنت على حال يرضى الله عنك بها.
﴿تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوًّا فِي الأرْضِ وَلا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ﴾.
وفي الحديث القدسي: "يا ابن آدم تفرغ لعبادتي املأ يديك رزقًا، وأملأ قلبك غنى، ولا تباعد عني فأملأ قلبك فقرًا وأملأ يديك شُغلًا".

فأيها المسلم: إذا كنت مع الله، سيتولاك الله إذا حافظت على دينك، وحافظت على الصلوات الخمس لله، وخشعت في صلواتك، وحافظت على ذكر الله، وعلى طاعة الله، فالله سيرزقك حياة طيبة، سيدفع الله عنك الأسقام، ويدفع الله عنك الديون، ويدفع الله عز وجل عنك المصائب.
﴿مَنْ عَمِلَ صَالِحًا مِنْ ذَكَرٍ أَوْ أُنْثَى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيَاةً طَيِّبَةً وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَجْرَهُمْ بِأَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ﴾.
ومع التوبة والاستغفار والإنابة، تُدرُّ الأرزاق، صلاح واستغفار وتوبة وإنابة، ستُدر الأرزاق عليك، من حيث لا تحتسب، أكثر من التوبة، أكثر من الاستغفار، حافظ على تقوى الله.
﴿فَقُلْتُ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ إِنَّهُ كَانَ غَفَّارًا* يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُمْ مِدْرَارًا *وَيُمْدِدْكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَيَجْعَلْ لَكُمْ جَنَّاتٍ وَيَجْعَلْ لَكُمْ أَنْهَارًا * مَا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا﴾.
﴿وَيَا قَوْمِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُرْسِلِ السَّمَاءَ عَلَيْكُم مِّدْرَارًا وَيَزِدْكُمْ قُوَّةً إِلَىٰ قُوَّتِكُمْ وَلَا تَتَوَلَّوْا مُجْرِمِينَ﴾.
﴿وَأَنِ اسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُوا إِلَيْهِ يُمَتِّعْكُمْ مَتَاعًا حَسَنًا إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى وَيُؤْتِ كُلَّ ذِي فَضْلٍ فَضْلَهُ وَإِنْ تَوَلَّوْا فَإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ كَبِيرٍ﴾.
﴿وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالأرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ﴾.

أسأل الله جل وعلا أن يتولانا وإياكم بولايته، اللهم اهدنا فيمن هديت، وعافنا فيمن عافيت، وتولنا فيمن توليت، وبارك لنا فيما أعطيت، وقنا شر ما قضيت، إنك تقضي ولا يُقضى عليك، إنه لا يَذل من واليت، ولا يَعز من عاديت، تباركت ربنا وتعاليت، اللهم أعز الإسلام والمسلمين، ودمر الكفر والكافرين، اللهم احفظ عبادك المؤمنين المستضعفين في غزة وأرض فلسطين، اللهم احفظهم بحفظك، وتولهم بولايتك، اللهم عجل لهم بفرجك، اللهم عجل لهم بفرجك، يا أرحم الراحمين، يا أرحم الراحمين عجل لهم بفرجك يا رب العالمين، اللهم انتقم من اليهود والنصارى، اللهم انتقم منهم، وأرنا فيهم عجائب قدرتك يا قوي يا متين، اللهم عجل لهم ببأسك الذي لا يرد عن القوم المجرمين، اللهم اشف صدور المؤمنين من أعدائك أعداء الدين، اللهم اشف صدور المؤمنين من اليهود والنصارى أعداء الدين، اللهم اشف صدور المؤمنين من اليهود والنصارى ومن يمكر معهم

على الإسلام والمسلمين، ربنا أرنا فيهم بأسك الذي لا يرد على القوم المجرمين، ربنا اغفر لنا ولإخواننا الذين سبقونا بالإيمان، ولا تجعل في قلوبنا غلًا للذين آمنوا، ربنا إنك رؤوف رحيم، سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين.


>>Click here to continue<<

الخطــ زاد ــباء الدعوية




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)