- فـِ السّابع و الثمانِين مَن عُمره ،
لا زال يبحث يَوميا فِي صَفحة الوفياتَ عـن إسم امرأة قالتِ َلهُ و هَو فـِ العشرينَ مِنْ عُمره أنها سَوفَ تَموت مِن دونِه ، ضَل سَبعُةو سِتُونَ سَنة يَذكُر كُل تِلكَ الوعُودالتِي كَانت بَينهُم ،ليزال يَسمع صَوتِها و يذكر مَلامِحُها جَيدا ، بَعضُ الأحيَان يُشَهِدوها أمامَه ، حتى يَضن أنهُ يَحلم و أنهم لمَ يَفترقُوا و لأشئ مِن هَذا حَدث .
>>Click here to continue<<