مر عام ...
يكتشف المرء مجددًا أن التعب له ذكرى لطيفة، وأن الشوق لتلك الأيام شيء حقيقي، ربما وعينا، تعلمنا أكثر، لكن مازال بالعمق شيء يحنّ فينا أن نعود صغارًا لا قبل عام فقط، بل أعوام عديدة، حينما كان طابور الصباح هو مأساتنا الصغيرة، ربما الطفولة كانت أجمل!
>>Click here to continue<<