تبقى الحنَّية سيَّدة الطِّباع الجيِّدة ، الخصلة التي ترى كلٌ منَّا يفتَّش عنها بحِرص فيمن حوله ، فمهما تعدَّدت ميزات الشَّخص فليس هناك ما يُضاهي رقة القلب ، وما أرانا جميعاًنميل إلا لِمَن بطبعه الَّلين ، وما نأمَن لأحدٍ بقدر ما نأمن للشَّخص الرحيم ، فلطالما كانت وستكون مواقف الحنَّية ، هي الأبقى أثرًا بالقلب ، والأطول أمداً وحضورًا بالذَّاكرة ..
•"
>>Click here to continue<<
