🎁إليكم المفاجأة التي وعدناكم..

📌بناء على رغبة الطلاب الكرام..
يُعلن مركز تميز عن إعادة فتح باب التسجيل، بشكل استثنائي، في معهد الإمام ابن مالك.

فقد وصلتنا رغبات صادقة من الطلاب الكرام؛ يرغبون في دراسة علوم اللغة العربية.

وإن معهدكم يحتفي بكل راغب في طلب العلم.. ويفتح لكم أبوابه من جديد.

📚من هنا تبدأ خطواتك نحو إتقان علوم اللغة العربية وبناء الملكة اللغوية.

ومعهد الإمام ابن مالك يوفّر لك كل الأدوات اللازمة لتحقيق أهدافك العلمية.

📊 إليكم مميزات الدراسة في المعهد:

1- الدراسة عبر منصة إلكترونية متاحة في كل وقت.
2- نخبة من المشايخ يُشرفون على تأهيلك لغويًّا.
3- دراسة علوم اللغة العربية وفق منهجية علمية.
4- خطة دراسية متكاملة تجمع بين الحفظ والفهم.
5- مشجرات وتفريغات على دروس المقررات.
6- تمارين عملية واختبارات دورية.

هدفنا هو إثراء الساحة العلمية بطلاب ذوي كفاءة علمية ولغوية؛ يساهمون في حفظ هوية الأمة الإسلامية.

📚انضم الآن إلى معهد الإمام ابن مالك:
https://ibnmalekar.com/register

رابط الفيسبوك:
https://www.facebook.com/IbnMalekAr

رابط تليجرام:
https://hottg.com/IbnMalekAr

#معهد_الإمام_ابن_مالك
#مشاريع_تميز

*{إذْ يَقول لصاحبه  لا تحزن إِن الله معنا} أعظم صحبة تلك التي تخفف عنك عناء الحياة، وتقربك من الله.*

*"ماذا لو أحبك الله"*
*عنوانٌ يجذب العقول والقلوب، ماذا لو أحبك الله؟ ‏لجُعلت في أكنافِ رحمتهِ مسرُوراً، ولكُنت في أمانهِ مُطمئناً؟ ولكُنت بين ظِلالِ حنانهِ منعماً، ولكُنت سائِلاً منهُ لأعطاكَ كامِل، ثق‏ أن الله إذا أحبك، أحبتك كلُ الخلائق فلولا محبةِ الله؟ لما وُجِدنا.*

*إعلم أنك لم تخسر شيءً فكل شيء ذاهب الى موقعه الاصلي فلا تكثر من اللوم على نفسك فإن لها عليك حق التطمين واللين فإن الله ينظر الى حالك ويرى سعيك من أجل الإصلاح دائماً وعليه فإنه سيعينك ويزيل عنك ذلك الالم الذي تظنهُ لن يزول.*

*أشياء تريح النفس:*
*إلقاء السلام - القول مثل ما يقول المؤذن - المحافظة على الصلاه في اوقاتها - تحصين النفس - التبسم في وجوه الآخرين - محاولات حفظ القرآن - الصدقة - التسبّيح - الاستغفار- الصلاة على النبي صل الله عليه وسلم.*

*من خلال التجارب فقد ثبت أنه لا حياة لمن يظل واقفاً على الضفاف، خوفاً من الأمواج، والأعاصير، بل الحياة لِمن يتحرك، يتقدم، يخوض، يتعثر، ينهض، يصبر، حتى يظفَر أخيراً.*

الجمعة ٢٤ محرم ‎١٤٤٥ه‍ـ

*اللهم صلِّ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.*

*طيب الله جمعتكم بذكره وشكره وحسن عبادته.*

*{وَكَانَ أَبُوهُمَا صَالِحًا}.*
إعلم أن قراءتك للقرآن، و إطالتك في الصلاة، و صيامك للهواجر، مع تلك الصدقات الخفيّة، و ذكركُ لله خالياً، لا تظن أن نفعها مُقتصرٌ عليك وينتهي الأمر هنا، لا بل تصل بركتها للولد، وولد الولد، وجاء في بعض الآثار أنها تبلغ السابع منهم.

*إذا سألت الله فاسأله طِيبَ النفس، وطمأنينةَ القلب، وحلاوة الإيمان، فإنك إن رُزِقتَها فستحيا حياةً طيبةً راضيةً، وستعيش في نعيم روحيّ عظيم لا تشتريه أموال الدنيا مهما بلغت.*

*﴿وَلا تَجعَل يَدَكَ مَغلولَةً إِلى عُنُقِكَ وَلا تَبسُطها كُلَّ البَسطِ فَتَقعُدَ مَلومًا مَحسورًا﴾*
*لا تمسك يدك عن الإنفاق، ولا تسرف في الإنفاق، فتصير ملومًا يلومك الناس على بخلك إن أمسكت يدك عن الإنفاق، ولا تسرف في الإنفاق فتنهي ما عندك في إسرافك، وهنا تكون الحسرة والندامة حيث لا تجد ما تنفقه.*

*إعلم أن المؤمن السائر على الحق كلما أوجعه أمر من أمور الدنيا، قال: "لعله خيرة" ولهذه الكلمة مغزى عظيم قل من يفطن له وهو: أن الخيرة ليست نتيجة حتمية في الدنيا، بل أعز ما تكون الخيرة، السلامة من عذاب الآخرة والفوز بالجنة، من تكفير الذنوب ورفع الدرجات من هذه الهموم والغموم التي تجلبها المنغصات، ولا يَرقى المسلم بأعماله إلا العمل الذي كان يعمله وقت غفلة الناس وبُعدهم عن طريق ربهم.*

*والله لو أنَّ السّموات والأرضَ كانتَا رتقًا على عبدٍ، فاتقَّى الله وراقبه، لجعل له منهما مخرجاً.*

*"وَمَا ذَٰلِكَ عَلَى اللَّهِ بِعَزِيزٍ"*
‏دعواتك الخفيّة، ويقينك الصادق، وأمنياتك التي علّقتها بإيمانك بقدرته، قادر على أن يأتيك بها من حيث لا تحتسب بكل يسر وسهولة، ولا يقف دونها مانع، هو الذي لا راد لفضله سبحانه.

*﴿ فَمَا ظَنكُم بربِّ العَالمِين ﴾*
الثقه بالله شقت لموسى البحر، وبردت النار على إبراهيم، ثق بالله دائما وابداً.


*اللهم صلِّ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.*

*طيب الله جمعتكم بذكره وشكره وحسن عبادته.*

*﴿يَقولونَ رَبّنا اغْفِرْ لنَا ولإخواننا الذينَ سبَقُونَا بالإيمان﴾*
‏أعظم الوفاء:‏ هو وفاء الأحياء للأموات، فهو وفاءٌ طاهر بلا مصالح، فهم سبقونا إلى أول منازل الآخرة، فمِن البرِّ بهم والوفاء إليهم أن نذكرهم بدعوة صادقة في ظهر الغيب.

*{وأن استغفروا ربكم ثم توبوا إليه يمتعكم متاعاً حسناً }*
‏مجرد ما تصادق الإستغفار، وتجدد التوبة، ‏ستجد حياة طيبة، وستعيش هذه الآية واقعاً بحياتك، ومهما كانت ظروفك ستتبدل للأفضل بطريقة لم تخطر ببالك، لتعيش حياة طيبة كما وعدك ربك.

*وعوامل الثبات في زمن الفتن:*
١- القرآن الكريم (كذلك لنثبت به فؤادك) .
٢- قراءة السيرة وقصص الأنبياء (كذلك نقص عليك من أنباء الرسل ما نثبت به فؤادك) .
٣- العمل بالعلم (ولو أنهم فعلوا ما يوعظون به لكان خيرا لهم وأشد تثبيتا) .
٤- الدعاء (يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك) .
٥- الرفقه الصالحة
{ وَٱصۡبِرۡ نَفۡسَكَ مَعَ ٱلَّذِینَ یَدۡعُونَ رَبَّهُم بِٱلۡغَدَوٰةِ وَٱلۡعَشِیِّ یُرِیدُونَ وَجۡهَهُۥۖ ... }

*{إِن يَنصُرْكُمُ اللَّهُ فَلاَ غَالِبَ لَكُمْ وَإِن يَخْذُلْكُمْ فَمَن ذَا الَّذِي يَنصُرُكُم مِّن بَعْدِهِ...}* مَن انتصر بالله فلن يُغلب أبداً، ومَن استغنى به فلن يفتقر أبداً، ومَن اعتزَّ بالله فلن يذلَّ أبداً.

*{وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ}*
يقيني ويقين كل مسلم أن فلسطين أرض الرباط والجهاد لامحالة لن تحول ولن تزول، هذه ثقتنا بالله، فهم يمكرون ويمكرون ومكر الله انكى وأقوى من مكرهم.

*اللهم إنا نستودعك فلسـ.ـطين وأهلها أرضها وسماءها رجالها ونساءها وأطفالها اللهم فاحفظها من كل شر وسوء يا من لا تضيع عنده الودائع... وانصرهم نصر عزيز مقتدر وسدد رميهم ونكل بأعدائهم وأعدائنا إنك على كل شيء قدير.*

*اللهم صلِّ على نبينا محمد، وعلى آله وصحبه أجمعين.*

*طيب الله جمعتكم بذكره وشكره وحسن عبادته.*

*ما جاء من التغليظ فيمن عبد الله عند قبر رجل صالح، فكيف إذا عبده؟*

*في الصحيح عن عائشة رضي الله عنها: "أن أم سلمة رضي الله عنها ذكرت لرسول الله ﷺ كنيسة رأتها بأرض الحبشة وما فيها من الصور، فقال: أولئك إذا مات فيهم الرجل الصالح أو العبد الصالح بنوا على قبره مسجدا، وصوروا فيه تلك الصور؛ أولئك شرار الخلق عند الله.*
* *فهؤلاء جمعوا بين الفتنتين: فتنة القبور، وفتنة التماثيل.*

*ولهما، عنها، قالت: "لما نُزل برسول الله ﷺ، طفق يطرح خميصة له على وجهه، فإذا اغتم بها كشفها فقال: -وهو كذلك- لعنة الله على اليهود والنصارى، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد يحذر ما صنعوا، ولولا ذلك أبرز قبره، غير أنه خشي أن يتخذ مسجدا" أخرجاه.*

*ولمسلم عن جندب بن عبد الله  قال: سمعت النبي ﷺ قبل أن يموت بخمس، وهو يقول: إني أبرأ إلى الله أن يكون لي منكم خليل، فإن الله قد اتخذني خليلا كما اتخذ إبراهيم خليلا، ولو كنت متخذا من أمتي خليلا لاتخذت أبا بكر خليلا، ألا وإن من كان قبلكم كانوا يتخذون قبور أنبيائهم مساجد؛ ألا فلا تتخذوا القبور مساجد، فإني أنهاكم عن ذلك.*

*فقد نهى عنه في آخر حياته، ثم إنه لعن -وهو في السياق- من فعله.*

*والصلاة عندها من ذلك وإن لم يبن مسجد، وهو معنى قوله: "خشي أن يتخذ مسجدا"، فإن الصحابة رضوان الله عليهم لم يكونوا ليبنوا حول قبره مسجدا، وكل موضع قصدت الصلاة فيه فقد اتخذ مسجدا، بل كل موضع يصلى فيه يسمى مسجدا، كما قال ﷺ: جعلت لي الأرض مسجدا وطهورا.*

*ولأحمد بسند جيد عن ابن مسعود  مرفوعا: إن من شرار الناس من تدركهم الساعة وهم أحياء، والذين يتخذون القبور مساجد ورواه أبو حاتم في صحيحه.*

*اللهم يا رب العالمين، يا من لا إله إلا أنت، الرحمن الرحيم، مالك يوم الدين، إياك نعبد وإياك نستعين، اهدنا الصراط المستقيم، صراط الذين أنعمت عليهم غير المغضوب عليهم ولا الضالين.*

*اللهم إني أعوذ بك من الشرك، وأبرأ إليك من كل ما يُشرك بك، وأشهد أن لا إله إلا أنت وحدك لا شريك لك، وأن محمدًا عبدك ورسولك.*

*اللهم إني أسألك أن تُثبتني على دينك، وأن تُعززني بنصرك، وأن تجعلني من عبادك الموحدين الذين لا يُشركون بك شيئًا.*

*اللهم إني أسألك أن تُجنبني الفتن ما ظهر منها وما بطن، وأن تُحفظني من شرور نفسي ومن شرور الشيطان الرجيم.*

*اللهم إني أسألك أن تُوفقني لما فيه خير الدنيا والآخرة، وأن ترزقني من فضلك الواسع، وأن تُعافيني من كل سوء.*

*اللهم إني أسألك أن تُقبل دعائي، وأن تُغفر ذنوبي، وأن تُجيبني في مسألتي.*

*اللهم صل على محمد وعلى آل محمد، كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنك حميد مجيد.*

*طيب الله جمعتكم بذكره وشكره وحسن عبادته.*

{ أَلَمْ يَعْلَمْ بِأَنَّ اللَّهَ يَرَى } [العلق:14] آية تهز الوجدان، وتفعل في النفس ما لا تفعله سلطات الدنيا كلها، إنها تضبط النوازع، وتكبح الجماح، وتدعو إلى إحسان العمل، وكمال المراقبة، فما أجمل أن يستحضر كل أحد هذه الآية إذا امتدت عينه إلى خيانة، أو يده إلى حرام، أو سارت قدمه إلى سوء، وما أروع أن تكون هذه الآية نصب أعيننا إذا أردنا القيام بما أنيط بنا من عمل. [د. محمد الحمد]

قال أبو بكر الصديق رضى الله عنه في خطبة له : «اعلموا أنَّ أكيس الكيس التَّقوى، وأنَّ أحمق الحمق الفجور، وأنَّ أقواكم عندي الضعيف حتى آخذ له بحقِّه، وأنَّ أضعفكم عندي القويُّ حتى آخذ منه الحقَّ، أيُّها الناس، إنَّما أنا متَّبعٌ ولست بمبتدعٍ، فإن أحسنت فأعينوني، وإن زغت فقوِّموني» (لطبقات الكبرى) .

قال عثمان بن عفان رضى الله عنه : «أيُّها الناس، اتَّقوا الله؛ فإنَّ تقوى الله غنمٌ، وإنَّ أكيس الناس من دان نفسه، وعمل لما بعد الموت، واكتسب من نور الله نورًا لظلمة القبر، وليخش عبدٌ أن يحشره الله أعمى وقد كان بصيرًا، واعلموا أنَّ من كان الله له لم يخف شيئًا، ومن كان الله عليه فمن يرجو بعده؟!» (البداية والنهاية) .

قال على بن أبى طالب رضى الله عنه لكُميل بن زيادٍ : «يا كُميل بن زيادٍ، إنَّ هذه القلوب أوعيةٌ، وخيرها أوعاها للعلم، احفظ عنِّي ما أقول لك: الناس ثلاثةٌ : عالمٌ ربَّانيٌّ، ومتعلِّمٌ على سبيل نجاةٍ، وهمجٌ رعاعٌ أتباع كلِّ ناعقٍ، يميلون مع كلِّ ريحٍ، لم يستضيئوا بنور العلم، ولمك يلجؤوا إلى ركنٍ وثيقٍ. يا كُميل بن زيادٍ، العلم خيرٌ من المال؛ العلم يحرسك وأنت تحرس المال، المال ينقصه النفقة والعلم يزكو على الإنفاق. يا كُميل بن زيادٍ، محبة العالم دينٌ يدان، تكسبه الطاعة في حياته، وجميل الأحدوثة بعد وفاته، ومنفعة المال تزول بزواله، العلم حاكمٌ والمال محكومٌ عليه. يا كميل، مات خزَّان المال وهم أحياءٌ! والعلماء باقون ما بقي الدهر؛ أعيانهم مفقودة، وأمثالهم في القلوب موجودة» (تاريخ دمشق؛ لابن عساكر) .

"وهو (الغفور) (الودود)" قد يغفر الناس لك خطأك إذا اعتذرت لكنهم لا يمنحونك حبا جديدا لكن الله يغفر لك ويقبل عليك بعد ذنبك والتوبة ويحبك

- الأقوال السيئة التي قيلت فيك لن تضرك ، بل تضر صاحبها فلا تفكر فيها . - صحح تفكيرك ، ففكر في النعم والنجاح والفضيلة . - لا تنتظر شكرا من أحد ، فليس لك على أحد حق ، وافعل الإحسان لوجه الله فحسب . - حدد مشروعا نافعا لك ، وفكر فيه وتشاغل به لتنسى همومك . - احسم عملك في الحال ولا تؤخر عمل اليوم إلى غد . [من كتاب لا تحزن]

قال ابن مسعود : لا تعادوا نعم الله عزوجل. قيل: ومن يعادي نعم الله ؟ قال:الذين يحسدون الناس على ما آتاهم الله من فضله.

قال جعفر بن محمد رحمه الله : من نقله الله عزوجل من ذل المعاصي إلى عز الطاعة أغناه بلا مال، وآنسه بلا أنيس وأعزه بلا عشيرة.

قال عبد الله بن مسعود رضي الله عنه : تعلموا العلم فإذا علمتم فاعملوا .

فجأة ستجد نفسك خارج كل هذه الصراعات والمعارك والتيارات والأطماع والآمال والأحلام والأعداء والأصدقاء يقذف بك الموت وحيدا معك عملك فحسب

اللهم يا حبيب التائبين ، ويا سرور العابدين ، ويا قرة أعين العارفين ، ويا أنيس المنفردين ، ويا حرز اللاجئين ، ويا ظهير المنقطعين ، ويا من حنت إليه قلوب الصديقين ، اجعلنا من أوليائك المقربين ، وحزبك المفلحين.

{مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا} (1) بعضهم يتردد في الشفاعة يخاف على مكانته ويظنها خيرا لمن شفع له وحده فوعده الله بالنصيب منها دنيا وآخرة [(1) [النساء:85]]

الإحسان إلى الآخرين انشراح للصدر الجميل كاسمه ، والمعروف كرسمه ، والخير كطعمه. أول المستفيدين من إسعاد الناس هم المتفضلون بهذا الإسعاد ، يجنون ثمرته عاجلا في نفوسهم ، وأخلاقهم ، وضمائرهم ، فيجدون الانشراح والانبساط ، والهدوء والسكينة. فإذا طاف بك طائف من هم أو ألم بك غم فامنح غيرك معروفا وأسد له جميلا تجد الفرج والراحة. أعط محروما ، انصر مظلوما ، أنقذ مكروبا ، أطعم جائعا ، عد مريضا ، أعن منكوبا ، تجد السعادة تغمرك من بين يديك ومن خلفك. [من كتاب لا تحزن]