..
كم تفتقر الأُمَّة اليوم لأُمهاتٍ صالحاتٍ مُحنَّكاتٍ يُحسنَّ تربية أولادهن ويغذين فكرهم بتعاليم العقيدة، فيقوى بنيانهم على علمٍ وبصيرة بالدين؛ حتى إذا ما شَبّوا على ما نشأوا عليهِ أحدثوا فارقًا وأثرًا طيبًا يميزهم عن أقرانهم الذي ترعرعوا على المياعة والرعونة والتهافت على السوافل !
..
>>Click here to continue<<