«وإنما هدمنا بيت السيدة خديجة، وقبة المولد، وبعض الزوايا المنسوبة لبعض الأولياء، حسماً لتلك المادة، وتنفيراً عن الإشراك بالله ما أمكن لعظم شأنه، فإنه لا يغفر».
شيخ الإرهاب والتكفير: محمد بن عبد الوهاب
الدرر السنية في الأجوبة النجدية، ج١، ص٢٣٣.
جريمة الفئة الضالة - الوهابية - بحق أئمة أهل البيت عليهم السلام في البقيع لا يمكن أن تُنسى، وسيأتي يوم القصاص لا محالة.. يومَ يُجتث أصل الشجرة الخبيثة من بلاد الحرمين.
#يوم_البقيع_العالمي
>>Click here to continue<<