TG Telegram Group & Channel
المعافر أونلاين | United States America (US)
Create: Update:

هكذا وظفت هذه الأطراف عودة "الجنيد" إلى تعز لتصفية حساباتها مع الرئيس العليمي

#المعافر_أونلاين
الجمعة 28 أكتوبر 2022م
تعز/ خاص

كشفت مصادر خاصة، بمحافظة تعز، الخميس، وجود دوافع عدة لشن حملة ضد رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي، والاكاديمي عبد القادر الجنيد.

وقالت المصادر إن أطرافا وشخصيات يمنية خارج البلاد أبرزهم "حمود الصوفي"، استغلت عودة الجنيد إلى تعز لتصفية "حسابات قديمة" مع الرئيس العليمي نتيجة خلافات وتباينات داخل المؤتمر الشعبي العام حول قضايا وملفات عدة.

المصادر أوضحت أن هذه الشخصيات أوعزت لمحافظ تعز "نبيل شمسان" بوجود نوايا لعزله من قبل العليمي، وأن عودة الجنيد الى المدينة يأت في سياق هذه الترتيبات، ما دفع الأخير الى التورط في افتعال معركة مع عدد من المسؤولين والموظفين داخل المحافظة.


وأشارت إلى أن محاولة ربط الجنيد بالاصلاح هدف لإيجاد ذرائع لمهاجمة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وتشويه صورته، وعرقلة إجراء أي تغييرات مستقبلية في هرم السلطة المحلية، وإبقاء تعز رهن الصراع والفساد، وغياب التنسيق بين سلطاتها المختلفة.

المصادر أكدت أنه بالتزامن مع الحملة ضد العليمي والجنيد سرب مدير مكتب محافظ تعز "علي قاسم" رسائل لعدد من جرحى الحرب بالمحافظة تفيد بتوقيف مخصصاتهم بهدف دفعهم إلى الاحتجاج، وإغلاق مقر المحافظة، وتوظيف الأمر في إطار هذه الحملة.

واستغربت المصادر، اندفاع أدوات إعلامية محسوبة على عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح للانخراط في هذه الحملة، والاساءة للرئيس العليمي، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تضع علامة استفهام كبيرة تجاه "الشغل المزدوج" لهذه الأدوات.

واعتبرت هذا العمل يسيء لطارق صالح، ويضعه في موقف محرج، لا سيما بعد الإشارات التي أرسلها خلال المرحلة الماضية لدعم حالة التوافق، وتوحيد الخطاب نحو العدو الحوثي، وجهود استعادة الدولة.

ويرى مراقبون أن هذه الشخصيات تحاول إيجاد موطئ قدم لها في تعز، بعدما ظلت لسنوات ترفع التقارير الكيدية عن المدينة إلى جهات إقليمية وتحرض على قياداتها وسكانها وتدعم أدوات التخريب، بهدف توظيف هذه الممارسات لاثارة نقمة الرأي العام تجاه مؤسسات الدولة والمقاتلين في الجبهات ضد العدو الحوثي.

#المعافر_أونلاين

https://hottg.com/almaaferonline

هكذا وظفت هذه الأطراف عودة "الجنيد" إلى تعز لتصفية حساباتها مع الرئيس العليمي

#المعافر_أونلاين
الجمعة 28 أكتوبر 2022م
تعز/ خاص

كشفت مصادر خاصة، بمحافظة تعز، الخميس، وجود دوافع عدة لشن حملة ضد رئيس مجلس القيادة رشاد العليمي، والاكاديمي عبد القادر الجنيد.

وقالت المصادر إن أطرافا وشخصيات يمنية خارج البلاد أبرزهم "حمود الصوفي"، استغلت عودة الجنيد إلى تعز لتصفية "حسابات قديمة" مع الرئيس العليمي نتيجة خلافات وتباينات داخل المؤتمر الشعبي العام حول قضايا وملفات عدة.

المصادر أوضحت أن هذه الشخصيات أوعزت لمحافظ تعز "نبيل شمسان" بوجود نوايا لعزله من قبل العليمي، وأن عودة الجنيد الى المدينة يأت في سياق هذه الترتيبات، ما دفع الأخير الى التورط في افتعال معركة مع عدد من المسؤولين والموظفين داخل المحافظة.


وأشارت إلى أن محاولة ربط الجنيد بالاصلاح هدف لإيجاد ذرائع لمهاجمة رئيس مجلس القيادة الرئاسي، وتشويه صورته، وعرقلة إجراء أي تغييرات مستقبلية في هرم السلطة المحلية، وإبقاء تعز رهن الصراع والفساد، وغياب التنسيق بين سلطاتها المختلفة.

المصادر أكدت أنه بالتزامن مع الحملة ضد العليمي والجنيد سرب مدير مكتب محافظ تعز "علي قاسم" رسائل لعدد من جرحى الحرب بالمحافظة تفيد بتوقيف مخصصاتهم بهدف دفعهم إلى الاحتجاج، وإغلاق مقر المحافظة، وتوظيف الأمر في إطار هذه الحملة.

واستغربت المصادر، اندفاع أدوات إعلامية محسوبة على عضو مجلس القيادة الرئاسي العميد طارق صالح للانخراط في هذه الحملة، والاساءة للرئيس العليمي، مشيرة إلى أن هذه الخطوة تضع علامة استفهام كبيرة تجاه "الشغل المزدوج" لهذه الأدوات.

واعتبرت هذا العمل يسيء لطارق صالح، ويضعه في موقف محرج، لا سيما بعد الإشارات التي أرسلها خلال المرحلة الماضية لدعم حالة التوافق، وتوحيد الخطاب نحو العدو الحوثي، وجهود استعادة الدولة.

ويرى مراقبون أن هذه الشخصيات تحاول إيجاد موطئ قدم لها في تعز، بعدما ظلت لسنوات ترفع التقارير الكيدية عن المدينة إلى جهات إقليمية وتحرض على قياداتها وسكانها وتدعم أدوات التخريب، بهدف توظيف هذه الممارسات لاثارة نقمة الرأي العام تجاه مؤسسات الدولة والمقاتلين في الجبهات ضد العدو الحوثي.

#المعافر_أونلاين

https://hottg.com/almaaferonline


>>Click here to continue<<

المعافر أونلاين






Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)