TG Telegram Group & Channel
منبر الخطباء والدعاة | United States America (US)
Create: Update:

المداخلة الضلال وقضية غz ة
......
المعركة في (غ )  بين كفر وإسلام
ولا خلاف مثقال ذرة  بين علماء أهل الإسلام  المجتهدين أنه يجب نصرتهم.
أما المداخلة   فليسوا  أهلا للنظر والفتوى
فهم أضل فرقة وأجهل طائفة في ذلك
وقد سمعت للحجوري المدخلي اليمني ولزملائه في بعض الدول
  كلاما في حماس والمقاومة يدل على عظيم جهلهم بالفقه والنظر والاستدلال
واتحدى المداخلة أن يأتوا بنص من كتاب الله أو سنة رسول الله
أو الاجماع أو القياس
أو كلام الصحابة وكلام  السلف
في النهي عن جهاد الكفار الذين هجموا على بلاد المسلمين واحتلوها
حتى ولو كان أهل الأرض من المسلمين  فرقة ضالة فاجرة حقيفية لا خيالا مختلا كما هو عند المداخلة
قاتلهم الله.
فلم يقل أحد بعدم الجهاد معهم ضد صائل كافر محتل.
فعلى فرض أن المقاومة ضلال وحاشاهم
فيجب دفع الكفار معهم بلا خلاف

والحاصل أن المداخلة  في هذه المسألة وأضرابها  ضلال جهلة    خارجون عن جماعة المسلمين وعقيدة أهل السنة والجماعة  على بدع عظيمة وقبيحة وهم خوارج على إخوانهم مرجئة مع أفسق الفساق
يخدمون اليهود وأهل الكفر
بأي خدمة إن كانت على أي جماعة إسلامية

ولم أجد 
أشد جهلا في  الفقه والنظر في دلالات النصوص من هذا الشخص وأمثاله من المداخلة
وهم أجرأ على أعراض المسلمين بما يستوجب الحد والتعزير

وفعلا لا ذنب بعد الكفر اعظم من الدعوة الى ترك جهاد الكفار
كما يقول ابن حزم
وهب أن حماس من أضل وأفسق المسلمين وحاشاهم

فقد اجمع أهل العلم على القتال مع كل بر وفاجر
نص على ذلك سائر العلماء وانظر فقط الطحاوي في العقيدة وابن قدامة كذلك وهو ينقل اجماع المسلمين

وسأنقل لك طرفا يسيرا من كلام أهل السنة في العقائد والفقه
لتعلم ضلال المداخلة

قال الطحاوي : “والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء ولا ينقضهما”.

قال ابن حزم في المحلى
: ولا إثم بعد الكفر أعظم من إثم من نهى عن جهاد الكفار وأمر بإسلام حريم المسلمين [ إليهم ] من أجل فسق رجل مسلم لا يحاسب غيره بفسقه ؟

قال ابن قدامة

( 7419 ) : ( ويغزى مع كل بر وفاجر )  ......
الى أن قال :

: ولأن ترك الجهاد مع الفاجر يفضي إلى قطع الجهاد ، وظهور الكفار على المسلمين واستئصالهم ، وظهور كلمة الكفر ، وفيه فساد عظيم ، قال الله تعالى { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض }
......

فإن كان القائد يعرف بشرب الخمر والغلول ، يغزى معه ، إنما ذلك في نفسه ، ويروى عن النبي صلى الله عليه وسلم { : إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر } [ ص: 166 ]

انتهى

#ا.د.فضل_مراد

المداخلة الضلال وقضية غz ة
......
المعركة في (غ )  بين كفر وإسلام
ولا خلاف مثقال ذرة  بين علماء أهل الإسلام  المجتهدين أنه يجب نصرتهم.
أما المداخلة   فليسوا  أهلا للنظر والفتوى
فهم أضل فرقة وأجهل طائفة في ذلك
وقد سمعت للحجوري المدخلي اليمني ولزملائه في بعض الدول
  كلاما في حماس والمقاومة يدل على عظيم جهلهم بالفقه والنظر والاستدلال
واتحدى المداخلة أن يأتوا بنص من كتاب الله أو سنة رسول الله
أو الاجماع أو القياس
أو كلام الصحابة وكلام  السلف
في النهي عن جهاد الكفار الذين هجموا على بلاد المسلمين واحتلوها
حتى ولو كان أهل الأرض من المسلمين  فرقة ضالة فاجرة حقيفية لا خيالا مختلا كما هو عند المداخلة
قاتلهم الله.
فلم يقل أحد بعدم الجهاد معهم ضد صائل كافر محتل.
فعلى فرض أن المقاومة ضلال وحاشاهم
فيجب دفع الكفار معهم بلا خلاف

والحاصل أن المداخلة  في هذه المسألة وأضرابها  ضلال جهلة    خارجون عن جماعة المسلمين وعقيدة أهل السنة والجماعة  على بدع عظيمة وقبيحة وهم خوارج على إخوانهم مرجئة مع أفسق الفساق
يخدمون اليهود وأهل الكفر
بأي خدمة إن كانت على أي جماعة إسلامية

ولم أجد 
أشد جهلا في  الفقه والنظر في دلالات النصوص من هذا الشخص وأمثاله من المداخلة
وهم أجرأ على أعراض المسلمين بما يستوجب الحد والتعزير

وفعلا لا ذنب بعد الكفر اعظم من الدعوة الى ترك جهاد الكفار
كما يقول ابن حزم
وهب أن حماس من أضل وأفسق المسلمين وحاشاهم

فقد اجمع أهل العلم على القتال مع كل بر وفاجر
نص على ذلك سائر العلماء وانظر فقط الطحاوي في العقيدة وابن قدامة كذلك وهو ينقل اجماع المسلمين

وسأنقل لك طرفا يسيرا من كلام أهل السنة في العقائد والفقه
لتعلم ضلال المداخلة

قال الطحاوي : “والحج والجهاد ماضيان مع أولي الأمر من المسلمين برهم وفاجرهم إلى قيام الساعة، لا يبطلهما شيء ولا ينقضهما”.

قال ابن حزم في المحلى
: ولا إثم بعد الكفر أعظم من إثم من نهى عن جهاد الكفار وأمر بإسلام حريم المسلمين [ إليهم ] من أجل فسق رجل مسلم لا يحاسب غيره بفسقه ؟

قال ابن قدامة

( 7419 ) : ( ويغزى مع كل بر وفاجر )  ......
الى أن قال :

: ولأن ترك الجهاد مع الفاجر يفضي إلى قطع الجهاد ، وظهور الكفار على المسلمين واستئصالهم ، وظهور كلمة الكفر ، وفيه فساد عظيم ، قال الله تعالى { ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض }
......

فإن كان القائد يعرف بشرب الخمر والغلول ، يغزى معه ، إنما ذلك في نفسه ، ويروى عن النبي صلى الله عليه وسلم { : إن الله ليؤيد هذا الدين بالرجل الفاجر } [ ص: 166 ]

انتهى

#ا.د.فضل_مراد


>>Click here to continue<<

منبر الخطباء والدعاة




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)