من مسلمات هذا الزمان أن يسلبك لذة العيش وطيب المعاش وصفاء الفكر وسلامة الصدر، وخلاف ذلك يعد ضمنيًا من الترف الزائد وإلف النعم ووهم استحقاقها عند الناس. لذا من عواقب الاغترار، أن يغفل المرء حديث رسول الله ﷺ: «من أصبح منكم آمنًا في سربِهِ، مُعافًى في جسده، عندهُ قوتُ يومِه، فكأنَّما حيزت لَهُ الدُّنيا».
>>Click here to continue<<