لا أرى شجاعة في الوَحدة، ولا أستسيغ العزف على وتر التفرد كما يفعل البعض، ولا أريد أن تظل رحلتي فردية كذئب غابٍ لا قبيلةَ له. بل آمل أن تجتمع روحي مع أنيستها، وأن يقتحم الحبُّ باب قلبي دون طرق، وأن نمضي خفافًا على عثرات الدنيا بالتغافل والإحسان، ولمثل تلك الوقفة سويةً على عرفات أدفع عمري وكلي رضًا.
>>Click here to continue<<
