TG Telegram Group & Channel
دورات وجيزة ومفيدة | United States America (US)
Create: Update:

زكاة الفطر سؤال وجواب:
السؤال الأوّل: ما هيَ زكاةُ الفِطرِ؟
الجواب:
هيَ زكاةٌ عن النفسِ والبدنِ، تكونُ بِسبَبِ الإفطارِ من شهرِ رمضانَ.
السؤال الثاني: ما حكمُ زكاةِ الفِطْرِ؟
الجواب:
زكاةُ الفطرِ واجبةٌ على كلِّ مُسلِمٍ.
السؤالُ الثالثُ: على من تجبُ زكاةُ الفطرِ؟ وما هيَ شروطُهَا؟
الجواب:
تجبُ زكاةُ الفطرِ على كلِّ مسلمٍ، كبيرٍ وصغيرٍ، وذكرٍ وأنثىْ، وحرٍ وعبدٍ.
ويُستحَبُّ إخراجُهَا عن الجنينِ إذا نُفِخَتْ فيهِ الروحُ؛ وهوَ ما صارَ لهُ أربعةُ أشهرٍ.
ويجبُ أن يُخرجَها المسلمُ عن نَفسِهِ وعمن تَلزمُهُ نَفَقتُهُ من زوجةٍ أو قريبٍ، وكذا العبدُ فإن صدقةَ الفطرِ تجبُ على سيِّدِهِ.
ولا تَجبُ إلا بِشرطَينِ: هما:
1- الإسلامُ.
2- وجودُ ما يَفضُلُ عن قوتِهِ، وقوتِ عيالِهِ، وحوائِجِهِ الأصليةِ في يومِ العيدِ وليلتِهِ.
السؤال الرّابع: ما مقدارُ زكاةِ الفِطرِ؟ وممَّ يُخرَج؟
الجواب:
الواجِبُ في زكاةِ الفطرِ صاعٌ من غالبِ قوتِ أهلِ البلدِ (والصاعُ: ثلاثةُ كيلوات تقريبا)، من بُرٍ، أو شعيرٍ، أو تمرٍ، أو زبيبٍ، أو أَقِطٍ (وهو لبن مجفف يابس)، أو أَرُزٍّ، أو ذُرَةٍ، أو غيرِ ذلكَ.
ويجوزُ أن تُعطيَ الجَماعةُ زكاةَ فِطْرِها لشخصٍ واحدٍ، وأن يُعطِيَ الواحدُ زكاتُهُ لجماعةٍ.
ولا يُجزِئُ إخراجُ قيمةِ الطَعامِ.
السُؤالُ الخامِسُ: في أيِّ وقتٍ يجبُ إخراجُ زكاةِ الفطرِ؟
الجواب:
تجبُ زكاةُ الفطرِ بغروبِ شمسِ ليلةِ العيدِ.
ولإخراجِهَا وقتانِ:
أ- وقتُ فضيلةٍ: وهُوَ مِن طلوعِ فجرِ يومِ العيدِ إلى قُبيلِ أداءِ صلاةِ العيدِ.
ب- وقتُ جوازٍ: وهوَ قُبَيْلَ العيدِ بيومٍ أو يومَيْنِ.
ولا يَجوزُ تَأخِيرُهَا عن صلاةِ العيدِ، فإن أخَّرَهَا فهِيَ صَدقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ، ويأثَمُ على هذاْ التَّأخِيرِ.
السؤالُ السادسُ: لمن تُصرفُ زكاةُ الفِطْرِ؟ وهل يجوز نقلها إلى بلدٍ آخرَ؟
الجواب:
تُصرِفُ لفُقَرِاءِ البلدِ ومحتاجيها، ويجوزُ نقلُهَا إلى بلدٍ آخرَ للحَاجَةِ.

قالَ الشيخُ عبدُ اللهِ بنُ محمودٍ الكنّاصِ:
بعضُ النّاسِ في هذهِ الأيامِ يَرمِي منْ يقولُ بعدمِ جوازِ إخراجِ زكاةِ الفطرِ نَقداً بالتشدُّدِ.
وأقولُ لهُ هذهِ كلمةٌ تُسألُ عنهَاَ عندَ اللهِ!
فمُصطَلَحُ التَشدُّدِ معروفٌ معناهُ.
فكيفَ يَسعُكَ أنْ تقفَ أمامَ اللهِ وقدْ رميتَ أخاكَ بالشذوذِ عن سنةِ نبيّهِ صلى اللهُ عليهِ وسلّم ظلماً وزوراً!
وهل سترمِي الصحابةَ والتابعينَ ومنهم الأئمةُ الثلاثةُ مالكُ والشافعيُ وابنُ حنبلَ بالتشدُّدِ؟ ؛ لأنَّهم قالُوا بعدمِ جوازِ إخراجِهَا نَقْداً!
فاتّقِ اللهَ في لسانِكَ.

الصفحة الرسمية للشيخ الكنّاص على الفيسبوك
https://www.facebook.com/Alkannas4/

زكاة الفطر سؤال وجواب:
السؤال الأوّل: ما هيَ زكاةُ الفِطرِ؟
الجواب:
هيَ زكاةٌ عن النفسِ والبدنِ، تكونُ بِسبَبِ الإفطارِ من شهرِ رمضانَ.
السؤال الثاني: ما حكمُ زكاةِ الفِطْرِ؟
الجواب:
زكاةُ الفطرِ واجبةٌ على كلِّ مُسلِمٍ.
السؤالُ الثالثُ: على من تجبُ زكاةُ الفطرِ؟ وما هيَ شروطُهَا؟
الجواب:
تجبُ زكاةُ الفطرِ على كلِّ مسلمٍ، كبيرٍ وصغيرٍ، وذكرٍ وأنثىْ، وحرٍ وعبدٍ.
ويُستحَبُّ إخراجُهَا عن الجنينِ إذا نُفِخَتْ فيهِ الروحُ؛ وهوَ ما صارَ لهُ أربعةُ أشهرٍ.
ويجبُ أن يُخرجَها المسلمُ عن نَفسِهِ وعمن تَلزمُهُ نَفَقتُهُ من زوجةٍ أو قريبٍ، وكذا العبدُ فإن صدقةَ الفطرِ تجبُ على سيِّدِهِ.
ولا تَجبُ إلا بِشرطَينِ: هما:
1- الإسلامُ.
2- وجودُ ما يَفضُلُ عن قوتِهِ، وقوتِ عيالِهِ، وحوائِجِهِ الأصليةِ في يومِ العيدِ وليلتِهِ.
السؤال الرّابع: ما مقدارُ زكاةِ الفِطرِ؟ وممَّ يُخرَج؟
الجواب:
الواجِبُ في زكاةِ الفطرِ صاعٌ من غالبِ قوتِ أهلِ البلدِ (والصاعُ: ثلاثةُ كيلوات تقريبا)، من بُرٍ، أو شعيرٍ، أو تمرٍ، أو زبيبٍ، أو أَقِطٍ (وهو لبن مجفف يابس)، أو أَرُزٍّ، أو ذُرَةٍ، أو غيرِ ذلكَ.
ويجوزُ أن تُعطيَ الجَماعةُ زكاةَ فِطْرِها لشخصٍ واحدٍ، وأن يُعطِيَ الواحدُ زكاتُهُ لجماعةٍ.
ولا يُجزِئُ إخراجُ قيمةِ الطَعامِ.
السُؤالُ الخامِسُ: في أيِّ وقتٍ يجبُ إخراجُ زكاةِ الفطرِ؟
الجواب:
تجبُ زكاةُ الفطرِ بغروبِ شمسِ ليلةِ العيدِ.
ولإخراجِهَا وقتانِ:
أ- وقتُ فضيلةٍ: وهُوَ مِن طلوعِ فجرِ يومِ العيدِ إلى قُبيلِ أداءِ صلاةِ العيدِ.
ب- وقتُ جوازٍ: وهوَ قُبَيْلَ العيدِ بيومٍ أو يومَيْنِ.
ولا يَجوزُ تَأخِيرُهَا عن صلاةِ العيدِ، فإن أخَّرَهَا فهِيَ صَدقَةٌ مِنَ الصَّدَقَاتِ، ويأثَمُ على هذاْ التَّأخِيرِ.
السؤالُ السادسُ: لمن تُصرفُ زكاةُ الفِطْرِ؟ وهل يجوز نقلها إلى بلدٍ آخرَ؟
الجواب:
تُصرِفُ لفُقَرِاءِ البلدِ ومحتاجيها، ويجوزُ نقلُهَا إلى بلدٍ آخرَ للحَاجَةِ.

قالَ الشيخُ عبدُ اللهِ بنُ محمودٍ الكنّاصِ:
بعضُ النّاسِ في هذهِ الأيامِ يَرمِي منْ يقولُ بعدمِ جوازِ إخراجِ زكاةِ الفطرِ نَقداً بالتشدُّدِ.
وأقولُ لهُ هذهِ كلمةٌ تُسألُ عنهَاَ عندَ اللهِ!
فمُصطَلَحُ التَشدُّدِ معروفٌ معناهُ.
فكيفَ يَسعُكَ أنْ تقفَ أمامَ اللهِ وقدْ رميتَ أخاكَ بالشذوذِ عن سنةِ نبيّهِ صلى اللهُ عليهِ وسلّم ظلماً وزوراً!
وهل سترمِي الصحابةَ والتابعينَ ومنهم الأئمةُ الثلاثةُ مالكُ والشافعيُ وابنُ حنبلَ بالتشدُّدِ؟ ؛ لأنَّهم قالُوا بعدمِ جوازِ إخراجِهَا نَقْداً!
فاتّقِ اللهَ في لسانِكَ.

الصفحة الرسمية للشيخ الكنّاص على الفيسبوك
https://www.facebook.com/Alkannas4/


>>Click here to continue<<

دورات وجيزة ومفيدة




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)