عن البراء بن عازب رضي الله عنهما قال:
كان ركوع النبي ﷺ وسجوده وبين السجدتين، وإذا رفع رأسه من الركوع، ما خلا القيام والقعود، قريبا من السواء.
📚رواه البخاري 471
أكمَلُ صِفاتِ صَلاةِ الجَماعةِ، وأمَّا صَلاةُ الرجُلِ وَحْدَه فله أنْ يُطيلَ في الرُّكوعِ والسُّجودِ أضْعافَ ما يُطيلُ في القِيامِ، وبيْن السَّجدَتَينِ، وبيْن الرَّكْعةِ والسَّجدةِ
>>Click here to continue<<