.
عن أبي عبد الله (عليه السَّلام) أنه علم بعض
أصحابه هذا الدّعاء ليقرأ في ليلة النصف من شعبان:
بِسْمِ الله الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ
اَللَّهُمَّ أَنْتَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ الْعَلِيُّ الْعَظيمُ الْخالِقُ الرّازِقُ الُْمحْيِي الْمُميتُ الْبَديءُ الْبَديعُ لَكَ الْجَلالُ وَلَكَ الْفَضْلُ وَلكَ الْحَمْدُ وَلَكَ الْمَنُّ وَلَكَ الْجُودُ وَلَكَ الْكَرَمُ وَلَكَ الأَمْرُ وَلَكَ الَمجْدُ وَلَكَ الْشُّكْرُ وَحْدَكَ لا شَريكَ لَكَ يَا واحِدُ يَا أَحَدُ يَا صَمَدُ يَا مَنْ لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُواً أَحَدٌ صَلِّ عَلى مُحَمَّدٍ وَآلِ مُحَمَّدٍ وَاْغفِرْ لي وَارْحَمْني وَاكْفِني ما أَهَمَّني وَاقْضِ دَيْني وَوَسِّعْ عَليَّ في رِزْقي فَإِنَّكَ في هذِهِ اللّيلة كُلَّ أَمْر حَكيم تَفْرُقُ وَمَنْ تَشاءُ مِنْ خلْقِكَ تَرْزُقُ فَارْزُقْني وَأَنْتَ خَيْرُ الرّازِقينَ فَإِنَّكَ قُلْتَ وَأَنْتَ خَيْرُ الْقائِلينَ النّاطِقينَ (واسْأَلُو اللهَ مِنْ فَضْلِهِ) فَمِنْ فَضْلِكَ أسْأَلُ وَإِيّاكَ قَصَدْتُ وابْنَ نَبِيِّكَ اعْتَمَدْتُ وَلَكَ رَجَوْتُ فَارْحَمْني يَا أَرْحَمَ الرّاحِمينَ.
>>Click here to continue<<