يا الله ماكلُ هذا الوجع رغمَ اليقين التام برحمتك إلا أن جزءاً من القلب تهشمَ لبشاعة مايحدث أي سوءٍ هذا أي دموية تسكنهم في الليلة الظلماء ألتمسُ منها بزوغ فجرٍ جديد أرى من بين ثنايها نوراً يتسرب من ثغور الجراح ويردد قلبي مع كل دمعة (ألا إن نصر الله قريب) وأن متيقنٌ بذلك أتمَ اليقين.
>>Click here to continue<<