تيقن أنت في خير ورحمة ما دمتَ ملازم للدعاء, والإنابة, ملحًا في الطلب, ومحسنًا ظنّك بربّك, مهما طال أمدُ إلتجائك للمولى تيقن في ذلك العسر خيرٌ ولطف أخفيت حكمته عنك, يكفيك منه قربك من ربك, وأنت قوي بدعائك ثريٌ به, فعن النبي ﷺ أنه قال: (وأعجزُ الناسِ من عجز عن الدّعاء)”.
>>Click here to continue<<