كثير من الشباب لا يُعاني من سطوة الشبهة أو فتنة الأدلجة العقدية الصريحة، وإنّما هو غارق في لجّة الضياع والتفاهة بأثر آلة الإعلام والترفيه المدمّرتين.. وبين هؤلاء والتوبة والاستقامة مسافة ليست بالبعيدة.. هي يد تهزّهم بحبّ للإفاقة، وتدفعهم برفق للتقدّم إلى الأمام، أو قل للارتقاء في معارج الصلاح،..
حديث هذا الشاب اللطيف عن برنامج "البناء المنهجي" الذي فُتح باب التسجيل فيه هذه الأيام، يعكس ذاك المعنى.. https://www.youtube.com/watch?v=L74c03S8jLM
>>Click here to continue<<