ما قَدَّمَ لك أَحدٌ من البشر خيراً ونفعاً ونوراً مثلما قَدَّمَهُ لك سيد البشر ﷺ، لا نفسك، ولا أَهلك، ولا ولدك، ولا أَحبابك، ولا مالك، ولا شيءَ أَبداً نفعك وينفعك كما فعلَ وصنعَ بك ﷺ.
أَفَلا يسْتحقُ منك ﷺ مزيدَ حُبٍّ ووفاءٍ، وطاعةٍ وولاءٍ، وكثرةِ صلاةٍ وسلامٍ عليه حتىٰ الممات
>>Click here to continue<<