لئن أنَطَقني مِن سكوتي شيء، فلن يكون أَوْلَى منك يا أبا إبراهيم، جَلَّ مُصابُنا فيك عن الكلام، وجَلَّت أسطورتُك أن توفيها كلماتُنا الكليلةُ حقَّها. كلُّ جانبٍ منها تسطعُ منه أنوارٌ مُلهمةٌ لكل ذي هَمٍّ وقضية، ولكل ثائرٍ وناثرٍ وفنانٍ وشاعر.
رحمة الله عليك، وألفُ رحمة علينا.
>>Click here to continue<<