غافل عن أنه في ضيافة الله وكثيراً ما يكرر في هذا الأيام : " يمتى يجي العيد ونخلص.. تعبنا".
✍️الرد المناسب مقتبس من كلام القائد الصدر :
"إسأل نفسك.. هل أنت مِمَّنْ إذا دخل في عبادة أراد إنهاءها بأي صورة !؟. 👈كالمُصلّي الذي لا يريد إلا الإنتهاء منها وبأسرع وقت ممكن،
👈أو كالصائم
الذي ينتظر وقت الإفطار ليس إلا ؟.
👈أو كالصائم الذي لا هَمَّ له إلا عَدَّ أيام شهر رمضان، وينتظر بشغف عيد الفطر ؟.
👈 أيها الصائم .. أنت في ضيافة الله تعالى، فهو كما وَرَدَ: شهرٌ دُعِيتُم فيه إلى ضيافة الله.
😔فهل يا ترى أنّكَ مِمَّنْ لا يريد ضيافة الله؟!.
😔أم أنك تريد انتهاء ضيافته جل جلاله بفارغ الصبر!؟.
😔فتخيل أن ضيفك في منزلك يكره البقاء فيه، ويريد الإسراع في الخروج منه.
فيا ترى ما هو شعورك ؟!"
🔹 🔹 🔹 🔹 🔹
السيد مقتدى الصدر (أعزه الله) من تغريدة له بتَاريخ
25/4/2022
#تغريدات
>>Click here to continue<<