أصلِّي لك، لأنَّني أحتاجُ أن أقولَ الله أكبَر، فيصغرَ العالمُ في نظَري، ولأنَّكَ ترِيني الحقائقَ حقًّا في وقتِها المناسِب، من غير أن أستنزفَ شطرًا من عمريَ في سبيلِ ذلك، ولأنَّ الرِّزقَ هُيِّئ، لكنَّ التَّمكينَ هو القصد، فتأتينيَ به على ثباتٍ لا على ضعفٍ كي لا أُفتَن.
>>Click here to continue<<