” من الأرجح للفرد المؤمن أن يدع مقدار ثوابه على عمله الصالح، موكولاً إلى رحمة الله سبحانه التي وسعت كل شيء والتي لا نهاية لها، كما لا نهاية لكرمه سبحانه ولا مانع لعطائه.“
السَّيّد الشَّهيد مُحَمَّد الصَّدر(قُدّس سِره)فقه الأخلاق، ج١، ص٣٦.
>>Click here to continue<<