"ولقد نتج عن السقيفة وجهة جديدة للتاريخ الإسلامي ولم يكن لدى الإمام علي سوى الصمت والصبر فظل طيلة ربع قرن جليس بيته ولا همّ له سوى وحدة الدولة الإسلامية أرضاً وشعباً.
إن كل الدراسات الاجتماعية في تلك الفترة تؤكد بأن الإمام كان مرجعاً فكرياً وقضائياً، وأنه ملأ فراغاً كبيراً، هذا الفراغ الذي نجم عن رحيل النبي إلى الرفيق الأعلى."
>>Click here to continue<<