في لحظات التوتر الكبرى هذه، يجب على المسلم أن يستحضر معية الله تعالى وتدبيره لدينه، وأن يستمر في اعداد نفسه وتهيئتها وأن لا يفتر في ذلك، فكل شيء قابل للتغير، ومساحات العطاء التي يمكن أن تفتح لا يمكن لأحد أن يتخيل شكلها وطبيعتها، والغانم حقاً والرابح فعلاً، هو الذي يتعب اليوم في ميدان البناء، حتى يوفر الجهود ويعمل بأفضل شكل ممكن في لحظات العطاء
>>Click here to continue<<