لا أعلم أحدا من أبناء غزة المغتربين بشكل عام والمجاهدين في باقي ساحات الجهاد بشكل خاص؛ قد خدم غزة وأهلها في هذه المحنة وقام على مشاريع خيرية تعجز عنها مؤسسات كبرى مثلما فعل الأخ الحبيب الكريم الشيخ
الزبير الغزي أبو عبد الرحمن ثبته الله
وإني والله قد ترددت كثيرا في كتابة هذه الكلمة لعلمي أنه لا يرضاها ولكنها جاءت من باب الوفاء والعرفان فجزاك الله عن أهلك وإخوانك والمسلمين خير الجزاء.
>>Click here to continue<<