(تعلموا النية فإنها أبلغ من العمل)
ومما ينبغي التنبيه عليه:
أن أولئك الصالحين قد جعلوا الإخلاص غاية ومقصدا، فلم يتوسلوا به إلى تحقيق الرئاسة والشهرة والثناء،
فمن أخلص لله تعالى ليكون له قبول وثناء حسن فهو لم يرد الله تعالى بل جعل الله وسيلة له.
فوقع فيما فر منه!
>>Click here to continue<<