هذا الذي أخبّئه اليوم بينَ طيَّاتِ قلبي،
وأواريه عن الجَميع بعنايَة، كعنايةِ الأمِّ بطفلِها،
وأحدّث عنه النجوم والليل وأنا أهمِس:
"عُذرًا من أفلام الأميرات المُبتذلة، هُنا أيضًا النهايات سعيدة، وربّما أكثر، لأنّها مُشبعَة بحقيقةٍ سرمديّة، أنّه سيظَلُ هُنا بينَ كنفِنا، ولَن يزول بمجرّدِ إنتهاءِ العرض، بَل ستبدأ منهُ حكاياتٍ جديدة، نقصّها لكُلِّ المارّة والسرور يملأُ وجنتينا".
-عبير طالب.
>>Click here to continue<<