على مشارفِ سنةٍ جديدة
وها أنا ذا..
أحملُ جُعبةَ السَنة يَفيضُ منها شكرٌ جَمّ،
منبَهرِةٌ بعطايا الله التي شملَت كُلَّ العام،
رغم كُلِّ مُرَّةٍ،
كان العَوضُ على مقاس الدعوات، بل أكثر..
وكُلّي شغفٌ لألطافِه القادِمة.
-عبير طالب.
>>Click here to continue<<