أعودُ هُناك حيثُ الأمنية والدعوة،
حيثما كان كُلّ ما لديّ الآن محَضُ خيال،
وأقول لنَفسي التي أعياها القلقُ حينها:
مُدّي كفّيكِ لأقدّم لهما طبقاً فيه
أمنيتكِ السماويّة، ودعوتَكِ المُستجَابة،
وإطمَئنّي، كُلٍّ ما رَجوتِهِ سيحدُث
وتقرّينَ عينًا.
-عبير طالب.
>>Click here to continue<<