أفهم امرأ القيس جيدا حين قال:
ففاضتْ دموع العين مني صبابةً
على النحرِ حتى بلّ دمعيَ مِحْمَلي
قصدت: (حتى بل دمعي محملي)
وأفهمه أيضا لمّا قال:
وإن شِفائي عبرةٌ... ثم كأنه سكت وقال: إن سفحتها..
لذا ولأنهما في قصيدة واحدة في موقف واحد، أحب رواية "مُهَرَاقَة" عن رواية الأصمعي: "إن سفحتها" لأنها تتناسب مع الموقف أكثر.
>>Click here to continue<<