TG Telegram Group & Channel
✨Anime stories✨ | United States America (US)
Create: Update:

( تقف اميسا وتضرب بيديها الطاولة لتعبر بغضب وتعجب )
اميسا : X ؟! اخبرتك ان لا تسعى لها ، انها شخص سيء
بيير بذاته : ليست بسوءك !
اميسا وهي تجلس : اعتذر لقد غضبت فجأة !
بيير : هل انتي على ما يرام .. اميسا ؟! لماذا تبدين مختلفة جدا اليوم ؟! ما سبب هذا التغير المفاجئ ..؟!
اميسا بتوتر : انا على ما يرام ، ك،ك،كل ما في الأمر أنه،،،،،
بيير : لا عليك ، لا داعي لأن تكملي ،،، ( تقاطعه )
اميسا : كل ما في أنك لم تر إلا فصلا من فصولي ، ستمر عليك تغيرات فصولي الاربع ! ادع ألا يحصل هذا
بيير : حسنا سأدعو ان يحصل هذا وأن أراها جميعها
اميسا : وكأنني قلت ان تدعو بالعكس
بيير : لكن هذا ما اريده ..
اميسا : لتخبرني كيف التقيت بها ، وكيف ولماذا اطلقت عليك ، وهل رأيت Z هناك ؟!
بيير : تعجبينني جدا اليوم ، اتمنى لو انتي دائما هكذا !
اميسا : هل ستجيب ؟!
بيير : بالتأكيد ، ..... ( ويبدا بسرد ما حدث معه ) ..... لكن عندما رفعت المسدس على وجهي لم أتحرك ، توقعت انها تهددني او ما شابه ، او أنها تريد اخافتي ، لكن فجأة ظهر رجل من العدم وكان يضع قناعا مثلها ويردي رداءا اسود ، امسك بيدها وهي تضغط على الزناد ، لتنطلق الرصاصة وتصيب يدي ، ثم اخذها نحو الاعلى ، لكن الغريب انها لم تنزعج مطلقا من امساكه لها ، اي ربما يكون Z ، فلا اظن ان لمثل هذه المواصفات شخصا غيره ، لكن لو لم يكن موجود لكنت ميتا الآن .. ( لينظر الى اميسا والتي يبدو عليها علامات الحزن حقا )

اميسا بذاتها بحزن : كيف ؟! بل لماذا كنت افكر هكذا ؟! لو مات ماذا كان سيحدث لي ؟! ( لتدمع عيناها بشكل صغير جدا ، لا يكاد يبدو )

بيير يمد يده ويمسح دمعتها : لا تقلقي لست ضعيفا جدا لأموت ! لن اموت وأتركك هنا ! يكفيني الآن أنني اشعر ببعض الاهتمام ولو من شخص واحد ..

( تزيل اميسا يده عنها )

اميسا : لا تخلط كثيرا بين المشاعر
اميسا بذاتها : لكن هل حقا ابدو مهتمة به ؟! لا اريد ان يبدو ذلك اكثر من هذا !! يبدو اني بالغت في التمثيل ..
بيير : يسعدني ان ألقى اول اهتمام في حياتي منكي ! فأنا لم ألقى اهتماما لا من أم او اب او اخ او حتى صديق
اميسا : لما ؟!
بيير : تحبين ان تعرفي اكثر عني !
اميسا بذاتها : لا اريد ذلك لا يهمني البته ، لكن علي ان اعرف مثل هذه التفاصيل قد تكون مهمة
بيير : ان ابي لا يعدني اكثر من شخص منذ طفولته ان يعلم كيف يدير الشركات ويكون رجل اعمال باهر وبينما والدتي سافرت لفرنسا بعد انجابي مباشرة لأنها مصممة ازياء مشهورة ، فمنذ كنت طفلا لم ارها وهي حتى الآن بفرنسا كل شهر حتى نتحدث ربما لمرة واحد او اقل .. وليس لي سوى اخت احبها كثيرا انها تشبه سولا ، لقد انجبتها امي في فرنسا وارسلتها إلينا فكنت من يعتني بها دوما ، لكن والدي منعها عني لأنني اضيع وقتي معها فزوجها منذ بلوغها 16 عام الى شخص امريكي صاحب شركه ضخمة تعاقدت مع والدي فترة خطوبة اختي وزواجها ثم ألغوا العقد بيننا بعد يوم زفافها تماما وحتى الآن لا يسمح لنا بأن نراها او نتكلم معها ...

اميسا بذاتها :قصته مؤثرة جدا ، لو لم اكن مغرمة ب Z لكنت سأكون معك ، لكن ذلك غير ممكن ، فحتى لو بدوت مهتمة قليلا لكن ذلك سيزول بسرعة
( لتتذكر قول Z : " انتي ضعيفة عندما تفكرين بمشاعرك " )
إنه محق ! تبا كيف يعرف كل هذه الامور عني !

بيير : اعتذر ، لقد تكلمت كثيرا

_ كانت اميسا غارقة بكلمات Z بسعادة ، ليراها بيير ويظنها تفكر به او بالذي يحدث _

بيير : اميسا !!
اميسا : اجل اجل اسمعك ..
بيير : اعتذر لقد تكلمت كثيرا !
اميسا : لا عليك ، كلنا بحاجة لشخص نقول له ما يجول بصدرنا من ألم ، لذا لا بأس عليك ، كلنا نعاني ، لكن لا ينبغي ان نحمل معاناة الماضي للحاضر ثم للمستقبل ، اليس كذلك ؟!
بيير : اجل
اميسا : عن اذنك ، علي ان اغادر الآن ؟!

_ تذهب اميسا _

بيير : ما اروع هذا الجانب منك يا اميسا ! تجعلينني اهيم بك اكثر فأكثر ..
.
.
.

ليتصل برايم ..
اميسا : اهلا برايم ! هل من اخبار ؟!
برايم : لا لم يأت بعد ! لكن وددت الاطمئنان عليكي بعد مهمة الليلة الماضية
اميسا : كانت رائعة بالفعل !!
برايم : ايتها القائدة ! تبدين سعيدة جدا ، هل احتفلتم من دوني مثلا ؟!
اميسا : لا لم نحتفل ! فالمهمة لم تنتهي بعد ..
برايم : كيف ؟!
اميسا : اعتذر ، لا يمكنني اخبارك بها !
وداعا ، نتحدث لاحقا !

^^ تغلق الخط ^^

برايم : هل يمكن انها علمت ؟!
.
.
.
.


#يتبع......

@secret_smile_bot 🩵

( تقف اميسا وتضرب بيديها الطاولة لتعبر بغضب وتعجب )
اميسا : X ؟! اخبرتك ان لا تسعى لها ، انها شخص سيء
بيير بذاته : ليست بسوءك !
اميسا وهي تجلس : اعتذر لقد غضبت فجأة !
بيير : هل انتي على ما يرام .. اميسا ؟! لماذا تبدين مختلفة جدا اليوم ؟! ما سبب هذا التغير المفاجئ ..؟!
اميسا بتوتر : انا على ما يرام ، ك،ك،كل ما في الأمر أنه،،،،،
بيير : لا عليك ، لا داعي لأن تكملي ،،، ( تقاطعه )
اميسا : كل ما في أنك لم تر إلا فصلا من فصولي ، ستمر عليك تغيرات فصولي الاربع ! ادع ألا يحصل هذا
بيير : حسنا سأدعو ان يحصل هذا وأن أراها جميعها
اميسا : وكأنني قلت ان تدعو بالعكس
بيير : لكن هذا ما اريده ..
اميسا : لتخبرني كيف التقيت بها ، وكيف ولماذا اطلقت عليك ، وهل رأيت Z هناك ؟!
بيير : تعجبينني جدا اليوم ، اتمنى لو انتي دائما هكذا !
اميسا : هل ستجيب ؟!
بيير : بالتأكيد ، ..... ( ويبدا بسرد ما حدث معه ) ..... لكن عندما رفعت المسدس على وجهي لم أتحرك ، توقعت انها تهددني او ما شابه ، او أنها تريد اخافتي ، لكن فجأة ظهر رجل من العدم وكان يضع قناعا مثلها ويردي رداءا اسود ، امسك بيدها وهي تضغط على الزناد ، لتنطلق الرصاصة وتصيب يدي ، ثم اخذها نحو الاعلى ، لكن الغريب انها لم تنزعج مطلقا من امساكه لها ، اي ربما يكون Z ، فلا اظن ان لمثل هذه المواصفات شخصا غيره ، لكن لو لم يكن موجود لكنت ميتا الآن .. ( لينظر الى اميسا والتي يبدو عليها علامات الحزن حقا )

اميسا بذاتها بحزن : كيف ؟! بل لماذا كنت افكر هكذا ؟! لو مات ماذا كان سيحدث لي ؟! ( لتدمع عيناها بشكل صغير جدا ، لا يكاد يبدو )

بيير يمد يده ويمسح دمعتها : لا تقلقي لست ضعيفا جدا لأموت ! لن اموت وأتركك هنا ! يكفيني الآن أنني اشعر ببعض الاهتمام ولو من شخص واحد ..

( تزيل اميسا يده عنها )

اميسا : لا تخلط كثيرا بين المشاعر
اميسا بذاتها : لكن هل حقا ابدو مهتمة به ؟! لا اريد ان يبدو ذلك اكثر من هذا !! يبدو اني بالغت في التمثيل ..
بيير : يسعدني ان ألقى اول اهتمام في حياتي منكي ! فأنا لم ألقى اهتماما لا من أم او اب او اخ او حتى صديق
اميسا : لما ؟!
بيير : تحبين ان تعرفي اكثر عني !
اميسا بذاتها : لا اريد ذلك لا يهمني البته ، لكن علي ان اعرف مثل هذه التفاصيل قد تكون مهمة
بيير : ان ابي لا يعدني اكثر من شخص منذ طفولته ان يعلم كيف يدير الشركات ويكون رجل اعمال باهر وبينما والدتي سافرت لفرنسا بعد انجابي مباشرة لأنها مصممة ازياء مشهورة ، فمنذ كنت طفلا لم ارها وهي حتى الآن بفرنسا كل شهر حتى نتحدث ربما لمرة واحد او اقل .. وليس لي سوى اخت احبها كثيرا انها تشبه سولا ، لقد انجبتها امي في فرنسا وارسلتها إلينا فكنت من يعتني بها دوما ، لكن والدي منعها عني لأنني اضيع وقتي معها فزوجها منذ بلوغها 16 عام الى شخص امريكي صاحب شركه ضخمة تعاقدت مع والدي فترة خطوبة اختي وزواجها ثم ألغوا العقد بيننا بعد يوم زفافها تماما وحتى الآن لا يسمح لنا بأن نراها او نتكلم معها ...

اميسا بذاتها :قصته مؤثرة جدا ، لو لم اكن مغرمة ب Z لكنت سأكون معك ، لكن ذلك غير ممكن ، فحتى لو بدوت مهتمة قليلا لكن ذلك سيزول بسرعة
( لتتذكر قول Z : " انتي ضعيفة عندما تفكرين بمشاعرك " )
إنه محق ! تبا كيف يعرف كل هذه الامور عني !

بيير : اعتذر ، لقد تكلمت كثيرا

_ كانت اميسا غارقة بكلمات Z بسعادة ، ليراها بيير ويظنها تفكر به او بالذي يحدث _

بيير : اميسا !!
اميسا : اجل اجل اسمعك ..
بيير : اعتذر لقد تكلمت كثيرا !
اميسا : لا عليك ، كلنا بحاجة لشخص نقول له ما يجول بصدرنا من ألم ، لذا لا بأس عليك ، كلنا نعاني ، لكن لا ينبغي ان نحمل معاناة الماضي للحاضر ثم للمستقبل ، اليس كذلك ؟!
بيير : اجل
اميسا : عن اذنك ، علي ان اغادر الآن ؟!

_ تذهب اميسا _

بيير : ما اروع هذا الجانب منك يا اميسا ! تجعلينني اهيم بك اكثر فأكثر ..
.
.
.

ليتصل برايم ..
اميسا : اهلا برايم ! هل من اخبار ؟!
برايم : لا لم يأت بعد ! لكن وددت الاطمئنان عليكي بعد مهمة الليلة الماضية
اميسا : كانت رائعة بالفعل !!
برايم : ايتها القائدة ! تبدين سعيدة جدا ، هل احتفلتم من دوني مثلا ؟!
اميسا : لا لم نحتفل ! فالمهمة لم تنتهي بعد ..
برايم : كيف ؟!
اميسا : اعتذر ، لا يمكنني اخبارك بها !
وداعا ، نتحدث لاحقا !

^^ تغلق الخط ^^

برايم : هل يمكن انها علمت ؟!
.
.
.
.


#يتبع......

@secret_smile_bot 🩵


>>Click here to continue<<

✨Anime stories✨




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)