وهو الأمانُ يوم الفزع الأَكْبَـــر، هو الذي انتشل الأمّةَ من قعر الجُبّ؛ خوفًا من أنّ تغرقَ مجدّدًا في الضلال والضياع والخُسران المُبين.. ولولا سيفُهُ البتّار لما قام الدينُ واستقام.. ولما انهدت صولةُ الكافرين والمنافقين.
#من_الإرشيف
>>Click here to continue<<