«إنما غايةُ ما يحتاجُ إليه الإنسان في هذه الدنيا أن يكون مُطمئنًا وأن تهدأ روحُه وتسكن من وحشتها، فإذا اطمأنّ كان منه أجملُ ما فيه، وإذا اطمأنّ كان لك فوقَ ما تريد..
فإذا أحبّ أحدكم أحدًا فليطمْئنه، بل فليكن غايةَ مُراده أن يُطمئنه».
- محمود سلومة.
>>Click here to continue<<