كان فيض بن الخضر مُقصّرًا أول حياته، يقول: بينما أنا في غفلتي رأيتُ عليلًا مطروحًا بقارعة الطريق فدنوتُ منه وقلت: هل تشتهي شيئًا؟، قال: نعم، رمانًا، فجئته برمان فلمَّا وضعته بين يديه رفع بصره وقال: تاب اللّٰهُ عليك، فما أمسيتُ حتى تغيَّر قلبي عمَّا كنتُ عليه.. لا تحقرنَّ عملًا♥️
>>Click here to continue<<