يَا لِذَّة القُربِ مِنَ الله، يَا لِذَّة المُناجَاة!
هَل عِشْتَ لَحظَةَ الحُبِّ هَذه؟ هَل قُمْت بَينَ يَدي اللهِ يَومًا لا تُريِدُ بَثَّ شَكواكَ ولا أعطياتِ الدُّنيا؛ إنَّما لِتُثنِي عَليهِ سُبحانَهُ وتُعظِّمهُ؛ وَتَقولُ: يَا ربِّ إنِّي أُحِبُّك، وَتَسأَلهُ حُبِّه؛ وتُطِيلَ الثَّناءَ والمَكُوث، ثُمَّ تَبتَسِم وَأنتَ تَستَشعِر رَحمَتِهِ وَلُطفِهِ، ورِضَاهُ قَد حَلَّ، وَقَلبُك يَفيضُ بِالحُبّ. 🥹🤍
>>Click here to continue<<