إبصارُ الأشياءِ على حقيقتِها انتصارٌ!
لكنّه مؤلمٌ؛
يأكلُ صاحبَه حسرةً على كلٍّ أملٍ كاذبٍ، وكلِّ جهدٍ ضائعٍ.
فإن قدَّرتَ لي معرفةَ حقيقةِ الأشياءِ، ارزقني طاقةَ التحمُّلِ، وقُدرةَ القبولِ.
واكتبْ لنا الخيرَ حيثُ كانَ ثُمَّ ارضِنا به.
>>Click here to continue<<