TG Telegram Group & Channel
على قيدِ القلم ⁦.. | United States America (US)
Create: Update:

محاولة عابثة لنبذ الغبار عن أوراقي حتى لا تطعن بالسن ..
أحمل خبراً سيئاً .. أم هو جيد لم أعد أميز .. لا تسري حياتي كما يريدون ! لطالما إعتقدت أن هذا غير مهم وأن علي الحياة كما يهوى هواي ، حيث أن في نظرية كل فيلسوف يجيد الثرثرة حياتك هي المجهول ( س ) ، أنت وعائلتك ورفاقك المعطيات وأن القانون مُستنتٓج وبيدهم لا بيدك .. هذا مقزز لطالما كرهت عِلمٓ الجبر و في حالٍ كهذه بعض أركان حياتي تعُجُّ بالأرقام .
مُفسراً عبارتي الأولى في هذه الخاطرة أُصٓرِّح بأن إن عشت أعوامك الفانية كما تريد ستريح عقلك لكن سيظل قلبك وساكنه الضمير يتلقيان لكمات متتالية من الرعاع الذين يتوجب عليهم التواجد خارج الحلبة دائماً لتوجيه ضربات رخيصة للمتبارين .. لا تُلقِ لهم بالاً فما هُم إلا أصحاب مباريات حاسمة لكن خسروها و اختاروا الإعتزال منذها وفضّلوا إحالة البقية للتقاعس . حاولتُ شرح الأمر بالرياضيات و الرياضة عبثاً الآن علي البدء في إستعمال وسيلة أجيدها حقاً للشرح .. الكتابة ، أجل تعدّل في مجلسك فأنا لم أبدأ الكتابة بعد .
الأمر أشبه بالجلوس في سيارتك لكن لا يتسنى لك لمس عجلة القيادة ، مؤلم أليس كذلك ؟ تحاول جاهداً بلوغ مرادك بقصواك لكن يعبث أحدهم ويغير الإتجاه نحو وادٍ ملفت المنظر .. تماماً ، سأذكر عبارة لم يذكرها بينكي طوال سنواته مع برين .. أنا أفكر فيما تفكر فيه ، ما ذنب سيارتك إن كان المنظر يروق شخصاً آخر ليس بالضرورة أنت ؟ لكن سيظل كل هذا مجرد تفكير كما كانت فكرة السيطرة على العالم بالنسبة لبرين ... لأنه ببساطة عليك متابعة الطريق ! .
وختاماً عادة ما كنت أشكو لأوراقي أو الراغبين في قراءة خواطري ( بالمناسبة ، علي إجراء إحصائية سريعة لعدد القارئين لشكوى نصوصي هذه كم عددكم ؟ ثلاثة أم خمسة ؟ ) على كلٍ إعتدت فعل هذا بالنصوص لكن هيهات هذه المرة تطفلوا حتى على أحرفي " أكتب عن الحب ، لالا بل عن الرثاء .. ما رأيك أن تكتب عني ؟ " لا أمانع كل هذا بعضي وكلي يخصكم و لحسن الحظ أملك متسعاً من الوقت فهل من راغبين في تحقيق أحلامهم ؟ عذراً أقصد نصوصهم ؟ ، وختام الختام أني اليوم خرقت مفهوم أن الذهب مورد غير متجدد .. أكتب منذ سنوات و لا أشعر بأن حروفي بدأت بالنفاذ ، ولتغشاكم السكينة ! .

محاولة عابثة لنبذ الغبار عن أوراقي حتى لا تطعن بالسن ..
أحمل خبراً سيئاً .. أم هو جيد لم أعد أميز .. لا تسري حياتي كما يريدون ! لطالما إعتقدت أن هذا غير مهم وأن علي الحياة كما يهوى هواي ، حيث أن في نظرية كل فيلسوف يجيد الثرثرة حياتك هي المجهول ( س ) ، أنت وعائلتك ورفاقك المعطيات وأن القانون مُستنتٓج وبيدهم لا بيدك .. هذا مقزز لطالما كرهت عِلمٓ الجبر و في حالٍ كهذه بعض أركان حياتي تعُجُّ بالأرقام .
مُفسراً عبارتي الأولى في هذه الخاطرة أُصٓرِّح بأن إن عشت أعوامك الفانية كما تريد ستريح عقلك لكن سيظل قلبك وساكنه الضمير يتلقيان لكمات متتالية من الرعاع الذين يتوجب عليهم التواجد خارج الحلبة دائماً لتوجيه ضربات رخيصة للمتبارين .. لا تُلقِ لهم بالاً فما هُم إلا أصحاب مباريات حاسمة لكن خسروها و اختاروا الإعتزال منذها وفضّلوا إحالة البقية للتقاعس . حاولتُ شرح الأمر بالرياضيات و الرياضة عبثاً الآن علي البدء في إستعمال وسيلة أجيدها حقاً للشرح .. الكتابة ، أجل تعدّل في مجلسك فأنا لم أبدأ الكتابة بعد .
الأمر أشبه بالجلوس في سيارتك لكن لا يتسنى لك لمس عجلة القيادة ، مؤلم أليس كذلك ؟ تحاول جاهداً بلوغ مرادك بقصواك لكن يعبث أحدهم ويغير الإتجاه نحو وادٍ ملفت المنظر .. تماماً ، سأذكر عبارة لم يذكرها بينكي طوال سنواته مع برين .. أنا أفكر فيما تفكر فيه ، ما ذنب سيارتك إن كان المنظر يروق شخصاً آخر ليس بالضرورة أنت ؟ لكن سيظل كل هذا مجرد تفكير كما كانت فكرة السيطرة على العالم بالنسبة لبرين ... لأنه ببساطة عليك متابعة الطريق ! .
وختاماً عادة ما كنت أشكو لأوراقي أو الراغبين في قراءة خواطري ( بالمناسبة ، علي إجراء إحصائية سريعة لعدد القارئين لشكوى نصوصي هذه كم عددكم ؟ ثلاثة أم خمسة ؟ ) على كلٍ إعتدت فعل هذا بالنصوص لكن هيهات هذه المرة تطفلوا حتى على أحرفي " أكتب عن الحب ، لالا بل عن الرثاء .. ما رأيك أن تكتب عني ؟ " لا أمانع كل هذا بعضي وكلي يخصكم و لحسن الحظ أملك متسعاً من الوقت فهل من راغبين في تحقيق أحلامهم ؟ عذراً أقصد نصوصهم ؟ ، وختام الختام أني اليوم خرقت مفهوم أن الذهب مورد غير متجدد .. أكتب منذ سنوات و لا أشعر بأن حروفي بدأت بالنفاذ ، ولتغشاكم السكينة ! .


>>Click here to continue<<

على قيدِ القلم ⁦..




Share with your best friend
VIEW MORE

United States America Popular Telegram Group (US)