بينما انت جالس على الهاتف منذُ أكثر مِن ساعة..
أحدهم في هذا العالم مُمسك بمصحفه، و يحفظ الصفحة والصفحتين والثلاث،
وما زال يحفظ إلى هذه اللحظة حالمًا بختمة عاجلة ليرى عيون والدته وقد زينتها دموع الفرح؛
انهض يا صاحبي وابدأ
- صدقني "الحُلم ليس ببعيد"🌿.
>>Click here to continue<<