الإنسان الذي يخلص من كل عيب هو ملاك.. لا إنسان، ومن يجعل بعض بني آدم من نوع الملائكة إنما هو خادع أو مخدوع..
إن الخير والشر أمران اعتباريان. وكل إنسان ينظر فيهما بمنظاره الخاص ويقيسهما حسب المقاييس التي نشأ عليها وعرفها. والملاحظ أن كل إنسان يدعي أنه أقرب إلى الحق والخير من غيره.
-وعاظ السلاطين
>>Click here to continue<<