١٣ شوال | ١٤٤٦ هـ
يُقبِلُ عليَّ مثل السعد في الأيام وكأنه الشروق بعد العتيم ، والضحكة بعد الهم الأليم ، والرجاء بعد شدة اليأس ، يُقبل كأنه رضًا يخص الفؤاد وحده ، وأنا والله أحبّه ، والحمد لله الذي بنعمتهِ تتمُّ الصالحات ♥️
••
>>Click here to continue<<
