الجميع يعيش قصة إبتلاء لا أحد خاليًا من الهمّ ، ولكنّ الأجور تتفاوت، هناك من بلغ منازل عالية في الجنة بالصبر، وهناك من خسر هذه المنازل بالتضجر، ومن أستشعر حقيقة الدنيا وتأمّل في العاقبة لواجهَ هذه الابتلاءات بنفس راضية عن تدبير الله، ولسوف يرى كيف يفتح الله عليه بالغيث المديد.
>>Click here to continue<<