كنت حزين على قرب انتهاء رمضان، فوجئت بهذه الرسالة:
"لا تحزنوا على وداعه، بل احمدوا الله أن بلغكم إياه، وافرحوا وكبروا الله أن هداكم لصيامه وقيامه، لا تودعوه ، بل اصطحبوه إلى باقي عامكم".
"رمضان" ليس شهراً ، بل أسلوب حياة وبداية التغيير لا تودعوه، بل افسحوا له المجال ليحيا معكم وتحيوا به طوال العام الصوم لا ينتهي ، القرآن لا يهجر ، والمسجد لا يترك .
>>Click here to continue<<