كم قد زرعنا في الدُّجى أنفاسَنا
وتوضّأت أرواحُنا بالأشواقِ
هذي الدروبُ تنامُ دون خطانا
وتفيقُ تحلمُ رجعةَ العشّاقِ
ما كان يمنعنا سوى قدرٍ أتى
يمضي كطيفٍ صامتٍ، لا باقِ
لكنّ في قلبِ المحبِّ يقينُهُ
أن الرجاءَ يُصانُ في الأعماق
>>Click here to continue<<