من أعظم أبواب الخير التي يسّرها الله لأمة نبيه محمد ﷺ وأكثرها ثوابًا وأقلها جهدًا ما يسمى "الذكر المضاعف"، وهو أعظم ثناء من الذكر المفرد، فلهذا كان أفضل منه، كما يقول ابن القيم، ومن ذلك الذكر المضاعف ما ورد في هذين الحديثين العظيمين، فإن ضعفت عن الذكر فلا تضعف عنهما أبدًا ..
>>Click here to continue<<