ما أفسد العلائق بين الخلائق مثل الضغائن فهي الحقد الكامن والشر الكائن.
رجلٌ شهد له النبي محمد ﷺ أنه من أهل الجنة، كان كل ليلة قبل خلوده للنوم يعفو عمن ظلمه ويتخلص من أية ضغينة يحملها في قلبه تجاه أي أحد، يقول: "غير أني لا أجد على أحد من المسلمين في نفسي غشًا ولا حسدًا على خير أعطاه الله إياه."
*من ترك الأحقاد والضغائن عاش معافًى وجمع أحلافًا وتجنب إلحافًا وأمن إتلافًا.*
*صلاة الفجر يرحمكم الله.*
>>Click here to continue<<